أحدث الموضوعات

الأنفاق.. تجربة ممتعة للأميركيّين

كانت تحلم بذلك مذ سمعت بالأنفاق.. "دولر" الأميركية تمكنت من خوض تجربتها الأولى بالدخول والخروج من الممرات الرملية سليمة معافاة قبل قرار الإغلاق!

معرض الكتاب أم سوق الكتاب؟

وجدت كل شيء في هذا المعرض، ربما الطعام والشراب والنزهة والصحبة، ولكن بقي شيء واحد غائباً عن المشهد ألا وهو الفكر يا سادة، الذي حُرم علينا بفضل بضع دور نشر لا تسعى خلف أي شيء سوى المكسب السريع
منذ 6 سنوات

"سابع جار".. حيث غلطة المرأة بألف

هبة، يشاركها طارق جارها، حبها لشرب السجائر ثم تتطور العلاقة للمشاركة في شرب الحشيش، إلا أنه لم ينل ربع الانتقاد الموجه لهبة، وكأن السجائر والحشيش يتحولون لـ"عيب وحرام" فور انتقالهما ليد امرأة!
منذ 6 سنوات

حينما رأيت "فتيات الليل" للمرة الأولى!

كانت تجيب بعينها التي كانت تعبث بكل اتجاهات المسرح إلا زاوية الجالسين، وحركات جسدها التائهة التي تكشف أنها لا تسمع للموسيقى التي خلفها، وإنما ترقص على معزوفة أخرى لا يسمعها غيرها.. وعباءتها السوداء التي التحفت بها فور انتهاء فقرتها، لتختفي عن المشهد كله، تاركة في نفسي أسئلة لم تغب عني وقد جاوزت الثلاثين.
منذ 6 سنوات

جريمة أحمد مراد

الحقيقة أنني أُعجبت بصراحة مُحدِّثي في الرد، بالرغم من قسوته وما يمكن أن يُفهَم فيه من إهانة لتصنيفي ضمن "القُرّاء العاديين"، لكن لأنني لا أرى في التوصيف مهانة، أصف ما قاله بالصراحة.. بالفعل هكذا ينظر الكثير ممن ينتمون لفئة "المثقفين" في مصر لدور الكتابة، وصياغة مفهوم "الثقافة" بشكل عام، وكيف يُصنّفون الكُتّاب لمنتمين لجماعة "المثقفين"، وغير مستحقين لهذا اللقب.
منذ 6 سنوات

"حارة الدراويش": كيف غيّر سنباط حياة الحرافيش؟ وكيف صنع جيلاً مقاوماً للفتوات؟ "2"

ومع مرور السنين كبر الأطفال الذين واظب سنباط على تعليمهم في الكتاب، وأصبحوا يكنون الإجلال والاحترام لمن علمهم، وكذلك كثر مع الوقت عدد الأرامل والأيتام والفقراء الذين كانت تنفق عليهم الجمعية الخيرية التي يتولى الإشراف عليها، كان يذهب إلى الحارات الاخرى والخيرين ويحصل منهم على زكاتهم وصدقاتهم وينفقها على الفقراء.
منذ 6 سنوات

المواطن وسيكولوجية الاستعباد في الإدارة العمومية

لا شيء يسير كما هو مخطط له، كل شيء يسير عكس التيار، تيار أن نتأهل كمجتمع إلى مصافّ الدول التي تحترم ذاتها.
منذ 6 سنوات

الكلية والـ200 دولار

صوت حمار ينهق بتألم في الشارع وقت الظهيرة. كان ذلك الصوت هو الصوت الذي مزّق سكون المكان الهادئ الذي جلس فيه إبراهيم وزميله هاني صامتَين لمدة تجاوزت الخمس دقائق، لم يتوقف
منذ 6 سنوات