أحدث الموضوعات

"تخينة وسودا ومناخيرها كبيرة".. عن العنصرية وتجذرها بيننا

نحنُ نحسن الشعارات، ونحسن كتابة المثاليات عن الجمال الداخلي، لكن في الواقع نحن كحمقى ديزني، حيث يكون الدرس المستفاد من قصة الجميلة والوحش: أن نفس الوحش الداخلية لا تكون جميلة حقاً إلا إن كان في الأصل أميراً مسحوراً، لكن الوحش الحقيقي لا يكون جميلاً أبدًا هكذا نفكر نحن، والأسوأ: أنه هكذا نُعامل الناس.

الاحتفال بانتصاراتي يساعدني في النجاح كعاملة مستقلة

ما هو حساب اللعب؟ هو عبارة عن 5 - 10% من دخلك، تضعه بعيداً، فقط لنفسك. وكعادة، أقترح أن يتم استخدامه مرة واحدة في الشهر أو كل بضعة أشهر. ويمكن استخدامه لتغطية جلسات علاج بالروائح، أو الذهاب في رحلة أو شراء زوج من الأحذية العصرية.
منذ 6 سنوات

الضغوط

ولدينا مثال آخر صارخ على الصمود ومشابه للواقع الذي نحن فيه الآن؛ وهو قصة أصحاب الكهف، أولئك الفتية الذين آمنوا بربهم وثبتوا في عصر مظلم مليء بالظلم والمنكرات، لدرجة أنهم لم يستطيعوا أن يفعلوا شيئاً؛ لقلة عددهم وضعف قوتهم، فعددهم أقل من العشرة في مواجهة مجتمع كامل مليء بالباطل والبطش والظلم. مجتمع سكت فيه أهل الحق عن نصرته.
منذ 6 سنوات

أخطاء في قراءة وتسويق الإحصائيات

نصادف كل يومٍ في وسائل الإعلام العشرات من الأخبار التي تتضمن إحصائيات أو أجزاء من إحصائيات، ورغم أن الأرقام الواردة في الإحصائيات أو في أجزائها التي توردها الأخبار تكون صحيحةً، إلا أن استخدامها أو فهمها يكون في غير سياقه الصحيح
منذ 6 سنوات

من يروّج الفيديوهات والأخبار المفبركة للشعوب (السوشلجية)

حمله القضاء على تناقل الإشاعات، التي بدأت بعض الأصوات الواعية لإطلاقها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لهي جديرة بالاهتمام، وأتمنى ألا تمر مرور الكرام شأنها شأن أي مبادرة جيدة وتذوب كفقاعة على سطح الماء.
منذ 6 سنوات

القوة الرباعية

في كل ماكينة معطلة قطعة مفقودة، تكون هي حل الأحجية، راجع مواطن قوتك الرباعية (جسدك، عقلك، نفسك، روحك) ربما تجد موضع الخلل
منذ 6 سنوات

خصخصة التعليم سبب للعنف المدرسي وتدمير الطفل والمجتمع المغربي

ماذا يقع في ذهن الطفل عندما يصل سن الوعي ويعلم أن هناك مدارس خاصة ومدارس عمومية؟ يضطرب داخلياً ويشعر بالظلم وعدم المساواة، وأن هناك من هو قريب من أمه "المدرسة الخاصة" وهناك المتخلى عنه والموضوع بالميتم "المدرسة العمومية"!
منذ 6 سنوات

لا تضع البيض كله في سلة واحدة

مقولة تتردد في جوانب كثيرة من حياتنا، وكثيراً ما تشغلنا صورتها المضحكة عن حقيقتها المؤلمة، فلا نستفيق إلا مع وخز (يداك أوكتا وفوك نفخ)!
منذ 6 سنوات