أحدث الموضوعات

حكايات من الريف "6"| قصة اللطيم "2" فقدان السمع والنوم وسط المقبرة

نظر الطفل نحو الجانب الآخر من نهر ملوية.. مودعاً الجبال التي احتضنته، والأشجار التي ظللته، والسهول التي أقلته، مودعاً العائلة التي ربته ورمته!

"لا تبكِ كالفتيات" و"الزهري للبنات" و"المطبخ للستات"... تجرؤوا على تربية أبنائكم عكس ذلك

هل أنتم قادرون من خلال تربيتكم أن تصنعوا منه رجلاً عطوفاً، يحترم مشاعره ويعبّر عنها من دون خوف أو تردّد؟ أين تكمن ضرورة تغيير المفاهيم النمطية التي يتربى عليها الرجل؟
منذ 6 سنوات

ألا يحق لهذا الشعب أن يعيش؟

هذا ما يجرى في حكم السيسي على الصعيد العسكري والمعاملة بين الحاكم والمحكوم القمع والقتل سيد أفعاله.
منذ 6 سنوات

الطلمبة هي الحل

إن حصة المواطن المصري من المياه هي 700 متر مكعب سنوياً وهي أقل من (المعدل العالمي للفقر المائي) وهو 1000 متر مكعب سنويا، فضلاً عن بُعدنا عن معدل المتوسط العالمي البالغ 7000 متر مكعب، وطبعاً، لا أمل ولا في الأحلام لما تسمى بـ(الوفرة المائية).
منذ 6 سنوات

الفضاء العربي والكوميديا المعاصرة

إن الفكاهي أو الكوميديان يظهر بخفة تقترب من خفة المريض النفسي، وبذلك يحكم عليه الكاتب بالجنون، ومن خلاله ينتهز المواقف لاستجداء الضحكات، متى ينتقل المجنون إلى هازم المستحيل؟
منذ 6 سنوات

مفاتيح السعادة "1".. حلاوة روح!

تقول أمي جملة لم أفهمها في حينها، عندما تعجبها صديقة لي تقول عنها "عندها روح"، وإذا لم ترقها أخرى تنفي عنها تلك الصفة، تقطب جبينها وتخفض صوتها وتحرك يديها في انسحاب: "ما عندهاش روح"، كانت تفعل ذلك منذ المرة الأولى التي ترى فيها إحداهن، ودوماً تكون على حق في نهاية المطاف.
منذ 6 سنوات

تصاريف القدر وتقلباته

أذكر حينها أنني تعاملت معه بقسوة، قسوة قلب عاشق مجروح، قلبٌ انهار على يد مالكه، كنتُ لأتوقع ما حدث مع أي رجل عداه، فهو الرجل الإستثنائي الذي لا يُشبه سوى نفسه.
منذ 6 سنوات

فلسطين.. بعيون مالطيّة!

لطالما سمعت اسم "مالطا" في قريتي في فلسطين، فكثيرا ما نضرب بها المثل إذا أردنا الحديث عن مكان ما بعيد.. أو حتى "مجهول". ومع زيارتي لهذا البلد، اكتشفت أننا نجهل الكثير عنه
منذ 6 سنوات