الرأي المضاد
هؤلاء، هم مَن يصنعون الطغاة ويمكنون لهم في السياسة والإدارة والمقاولة والمجتمع؛ ليمارسوا الاستبداد والعدوان والاحتقار وشتى أنواع الإذلال في حق مَن تضطرهم الحياة للعيش معهم أو تحت إمرتهم، وهذا واقع مرير نحياه في مواقع مختلفة تخالف تماماً ذاك الطموح المجتمعي الذي يسعى إليه الشرفاء، ويطمح إليه العقلاء بأن تَسُودَ وتُنَزَّلَ القواعد المنبثقة من المؤسسات.
منذ 6 سنوات