أحدث الموضوعات

غيّر عاداتك.. تتغير حياتك

ما هي يا تُرى تلك العادات التي نستطيع أن نتخلى عنها بسهولة.. وأن نغير فيها مجرى حياتنا وفيها نتغلب على ذاتنا وتمسكنا بأشياء ربما تكون سبباً لتعاسة الكثير؟

مستطيل أسود

لا تدَعي الانتظار يستعبدك، يلبسك نظارةً سوداء قاتمة توحي باحتضار روحك، وتعميك عما يجري وما يمر في خلفية انتظارك لأمر ما أن يحدث.. فلربما كانت تلك الخلفية هي المعنيّة باللقاء، وانتظارك كان مجرد حدث عابر في السياق!
منذ 7 سنوات

فصول الحياة

بدأنا بالربيع؛ لأننا حتماً ولا بد سننتهي به، هذا يقيننا في مُبدع اللوحة ومسيّر الأمور.. وهو كان وسيكون دائماً عند ظننا به.
منذ 7 سنوات

الحور العِين "3"

"أتراباً" تعني كأنهن كُلَهُنَّ خرجن من رحم أمٍ واحدة، أي أنهن يُبْعَثنَ متساوياتٍ في العمر. وعليه، فإن معنى قوله تعالى: "قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ أَتْرَابٌ" كاملاً هو: ضَعِيفاتُ الجناح المُتَساوِياتُ في العمر.
منذ 7 سنوات

"مُحِبٌّ للزوجة.. لكنّه..عاشقٌ للكذب".. نماذج بشريّة في الميزان (1)

وبينما الزّوجة راجعة بكوب الماء.. كان الزّوج قد اهتدى إلى حيلة، مفادها أن يُسمِعَ زوجته صوت هاتفه الجوال بعد أنْ افتعل خلسةً واقع الرّنين.. وبمجرّد أن دخلتْ بالكوب، وضع الهاتف على أذنه قائلاً: - آلو آلو.. منْ معي.. نعمْ نعمْ.. طيّبْ وهو كذلك سيّدي، إن شاء الله سأكون في الموعد المحدّد.. احتراماتي سيّدي.. إلى اللّقاء.
منذ 7 سنوات

"شيخ جاكسون".. الرقص في المساجد لا يصنع فيلماً جيداً!

يبحث الفيلم عن أزمة الهوية، والتناقضات الفكرية والشخصية، وكذلك التعصب الديني الأعمى، والتفرقة بين ما هو واقر في القلب وما هو ظاهر للعامة، وفي تلك الجزئية جاء التناول والطرح ضعيفاً كما الحوار الذي يهدف إلى السخرية من أفعال المتشددين الساذجة
منذ 7 سنوات

حمولة زائدة.. قصة قصيرة

ماما.. هي ربما أولى كلماته التي سبقت إلى فمه الذي لم يعرف من الكلام شيئاً، واقفاً يتلفت برأسه الصغير، ويحجب ناظريه كراسيُّ القاعدين على القهوة ومؤخراتهم، يتلفت في لهفة على أمه التي تركته لتعرض بضاعتها التي يرغب عنها مرتادو القهوة، وهو ينادي عليها في خوف الضائع، وهي لا تبالي إلا بما تبيع؛ خشية أن تعود بكيس المناديل كما هو.
منذ 7 سنوات

هل أصبح الطلاق الشفوي مَفسدة؟

أريد فقط إجابة واحدة تشرح لنا لماذا كل هذا التمسك بالطلاق الشفوي؟ إجابة لا تقول إن الرسول أقره، أو إن القرآن لم يتحدث عن كتابة الطلاق، فهو أيضا لم يتحدث عن كتابة الزواج، أو أن القضية في الإبقاء على وقوعه شفويا حتى لو استلزمت القوانين توثيقه كتابيا لتحصيل الحقوق.
منذ 7 سنوات