أحدث الموضوعات

على مسرح الحياة

في النهاية لا يسعني سوى القول: إن الدور الذي قد يلعبه الواحد منا وبغض النظر عن أن السيناريو قد كتب من قِبَل مؤلف عادل، فإن له من الإمكانية ما يكفل له لعب دور أفضل وأحسن طبقاً لرغبته الكبيرة وإصراره العنيد.

ألم يحِن الوقت لنربّي؟

ففي مجتمعاتنا أصبح الفقر مرتبطاً أشد الارتباط بالجهل واللاوعي، الجهل والفقر قنبلتان موقوتتان كفيلتان بهدم أي مجتمع.
منذ 7 سنوات

أحببنا بعضنا 5 سنوات.. ودون سبب اتصل بي وقال: لقد انتهى كل شيء

فى اليوم الثالث من تِلك الليلة التي أنهاني بها، قررت الذهاب إليه، كُنت أريد أن أُصرخ في وجهه، علاقتنا لم تكن عادية وتستحق نهاية أفضل من تِلك النهاية المُبتذلة، لا أحد يحب انتهاء العلاقات لما تحتويه من ألم مهما كانت مؤذية، ولكننا جميعاً نستحق أن نضمن نهاية عادلة.
منذ 7 سنوات

كُن أنت

إن معالم حياة كل واحد منا ومراسمها تخط في كياننا أخاديد خاصة بنا وبذاتيتنا كما تمايز بيننا بصمة أصابعنا، فخذ دعماً ومحفزاً من نجاحات غيرك لتبني بخصوصياتك أنت ومقدراتك كيانك المستقل
منذ 7 سنوات

هل مات المخلّص؟ قيصرية وأبوية السياسة عند العرب

وقد سجلت ملفات الشرطة وجود متلازمة ستوكهولم لدى 8% من حالات الرهائن في حادثة السطو هذه، متلازمة ستوكهولم وقتها كانت تصيب أعداداً كبيرة من الشعب التونسي والمصري، وما زالت تصيب بعضهم حتى الآن، فالحملة لم تقف حتى الآن على مواقع التواصل الاجتماعي.
منذ 7 سنوات

لماذا يجب أن تكوني مثل سمية الخشاب وليس ريم البارودي؟

أما سمية الخشاب عرفها في 3 شهور وحبها وقرر يتجوزها، مع العلم إن سمية سبق لها الجواز أكتر من مرة، يعني لو على التنازل كانت هي أولى بالتنازل من ريم بس لا هي صح مش ناقصها أي شيء عشان تتنازل، وتتنازل ليه أصلاً وعشان إيه؟ أهي ما اتنازلتش عن ذرة واحدة من كرامتها ومع ذلك اتجوزها.
منذ 7 سنوات

نَحِيبُ الدُّعاة

وإن ما نراه من بعض الأئمة الذين يعمدون إلى تلوين أصواتهم وتنغيمها، وترديد الآيات أو بعضها مرات، بهدف التأثير في السامعين، واجتذاب المزيد من الناس، فإن ذلك من البدع التي يخشى على صلاة صاحبها، وبالتالي على المأمومين خلفه، خاصة أنه قد يبتغي بفعله هذا الشهرة والتسمع، فإن فعل فقد وقع تحت طائلة حديث رسول الله: "مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ الله به، ومَنْ رَاءَى رَاءَى اللهُ به".
منذ 7 سنوات

زوجوني وأنا على ذمة قلب آخر

لبستُ الأبيض ولبس قلبي الأسود، ما زلت أتذكر تفاصيل ذلك اليوم، بقهقهات صديقاتي وابتساماتهن المزيفة، تمنين من قلوبهن الجوفاء أن يجدن عريساً مثل الذي سمّوه زوجي، لكنني، ورغم تظاهري بالفرح كي لا أُحزن قلب أمي التي تنفست الصعداء يوم عرسي، يوم موتي على فراش رجل آخر غير الذي أحببته.
منذ 7 سنوات