أحدث الموضوعات

كلنا أمهات مثاليات.. قبل أن ننجب!

عندما يأتيك طفل تصبح مسؤولاً عن صحته ونفسيته، تصبح مشغولاً بهموم أتت أو لم تأتِ.. تتحول إلى كيان مختلف تماماً عن ذلك الذي بدأت به

رواية تحت المقصلة

ما يثير الدهشة أنه لم يتم إعطاء سبب مقنع أو توضيحات لمنع رواية "ما يخفيه الله عنا" وسحب رواية "هلوسة جبريل" صدفة مع أنها غير المعنية بالحظر!
منذ 7 سنوات

"اعقلها وتوكّل" وفي رواية "اسْتَمْطِر واستغفر"

لا ينبغي للحكومات أن تبرر فشلها بالقضاء والقدر، كما لا يليق بهيبتها أن تُحيل سوء تدبيرها وقلّة حِيلتها إلى نوائب الدهر، أو إلى قوى غيبية لا تعلمها؛ لأن ذلك يعني تهرباً من تحمّل مسؤوليتها تجاه الجماهير، وتملصاً من أداء الواجب، والطامة الكبرى تكون إن تجاوزت الحكومات التبرير القائم على فلسفة الجبر الميتافيزيقي إلى إعداد جرع أفيون تحقنها في أوردة شعوبها؛ لتسكن الآلام التي سبّبها لهم سوء التدبير، وكثرة التبذير.
منذ 7 سنوات

كَذبَ الناس ولو صدقوا!

ولهذا، كان من المشاع عليه أنه مصاب باكتئاب. لكنه يومها قرر أن يشارك بدوره في الحياة؛ ارتدى ثياباً مرتبة ومشَّط لحيته؛ ومن ثم خرج للقرية وأخذ يلقي التحية على كل من يصادفه، ولم تختفِ الابتسامة من على محياه. بدورهم، سكان القرية شجعوه، حتى إن هناك من عانقه وبادله القُبلات بكل حرارة وبأجمل العبارات.
منذ 7 سنوات

نظرية الألفة

اليوم أستطيع القول بكل ثقة، إن "نظرية الألفة" هذه، التي آمنت بها عقدين من الزمن، قد جُبّت ونُسفت وهُدمت عن بكرة أبيها، وأنه لا بأس بذلك فهذا قيد من القيود التي طوقت بها معصميّ على مرّ السنين الفائتة، قد كسرته بيديّ أيضاً.. وإن كان هناك شيء من الحسرة التي لا بدّ منها.
منذ 7 سنوات

في يوم ختاني

وهُنا أخَذت كلٌّ منَّا تروي تجربتها مع ختان الإناث، قالت إحداهنَّ "اليوم ده فعلاً كان بالنّسبة ليَّ يوم أسود! إزّاي البنت بتقبل إنّها تتأزّى بفظاعة وبشاعة زي كده، تحت مسمَّى الشَّرف والعفَّة.. أنا بجد أتمنّى لو يرجع بيَّ الزَّمن لقبل الختان حتَّى أمنع نفسي من هذه الجريمة!".
منذ 7 سنوات

رحلة إلى اللاجئين الروهينغانيين بالمستشفى الحكومي في كوكس بازار

انتقلنا إلى غرفة أخرى، فوجدت فيها طفلاً لفت نظري، عيناه حمراوان بشدة، فسألت عنه وعرفت أن عائلته جميعها دهسها فيل أثناء هروبهم من أراكان، ما عدا والدته التي استطاعت النجاة، وتقول عن تلك الواقعة: "في أثناء هروبنا بالغابات والجبال هاجمتنا الأفيال، فمات أحد أبنائي، وأصبت أنا بكسور خطيرة في ظهري لحماية ابني الموجود بالمستشفى هنا".
منذ 7 سنوات

كيف تعرف قيمة حياتك؟

فعاد الابن لأبيه فرحاً بالعرض الجديد، فابتسم الأب وطلب منه أن يذهب بها إلى محل المجوهرات الثمينة وإذا سأله عن ثمنها يجيب بالطريقة نفسها، فلما ذهب إلى محل المجوهرات وسأله صاحب المحل عن ثمن الحجر فرفع الابن أصبعيه، فقال له صاحب المحل لإنه سيدفع قيمتها 200 ألف دينار.
منذ 7 سنوات