ربيعي الثامن عشر
وبعد كل هذه التحولات الجذرية والتقلبات العاطفية، تهديني طفولتي أشياء كثيرة أهمّها التّخصص الّذي أحلم به ليكون آخر ما تقدمه لي، وتذكرة العبور لآفاق جديدة وطموحات جديدة، ها أنا ذا أدرس الطّب الذي بت أحلم به طيلة غفواتي خلال الحصص الدراسية المملة، أدرسه بكل استمتاع وحبّ لأتأمّل جمال ودقّة وروعة وإبداع الخالق فيما خلق، سعيدٌ جداً وفخورٌ بكل لحظةٍ أمضيتها في تحقيق طموحاتي
منذ 7 سنوات