كيف أصبح الدين أفيون الشعوب عندنا؟
إنها أوهام زرعت في عقولنا بغفلة منا وما زلنا نتمسك بها، إنني لا أخاطب الجاهل بذلك، ولكني أخاطب المتعلم الذي تأخذه العزة بالإثم وهو سائر في طريق مجهول لا يعلم أين سيؤدي به وبأولاده من بعده، فأفيقوا يا أولي الألباب واجعلوا العقل حاكماً للخرافة والجهل والتعصب، وتخلّوا عن العصبية الدينية أو الطائفية ففيها خراب أمتنا ووطننا وذواتنا.
منذ 7 سنوات