أحدث الموضوعات

كُن مبدعاً

لكل مَن يقرأ أحرف كلماتي الآن، لكل يائس وفاقد للأمل، لكل مَن يعتقد أنه لا يملك موهبة، لا يستطيع تقديم فكرة ولا أن يخلق إبداعاً.. أردت أن أخبرك اليوم أنك شخص مبدع.

حين تنكسرُ رجولتك في الوطن!

وأمّا إنْ نجوتَ، فإنّك ستُقهَرُ إذا كانت المختارة هي فتاة في ربيعها، فإن شاورَ لها بإصبعه، ونَبَستَ أنتَ ببنتِ شفة، فإنَّ مصيرها أن تنزل من الباص حكماً ونصيبكَ أنتَ أن تنزل قبلها وتعيش عذاباً أليماً ثمناً لغيرتكَ على بناتِ بلدك، وهنا ستنكسِرُ يا صاحبي أيما انكسار، فمهما استُبيحَ جسدك وروحك فهو أهون عليك من أن تُستباحَ أجساد العذارى تحت ناظريك.
منذ 6 سنوات

قاتِل من أجل أحلامك وكأنه القتال الأخير.. لا شيء مستحيل

ولا أنسى أن كل المصابيح في وقت النوم ستنطفئ إلا مصباحاً واحداً سيبقى دائماً مضيئاً في داخلي، وهو حلمي الذي لطالما حاولت الوصول إليه، وأتمنى من الجميع أن يحققوا أحلامهم وطموحاتهم.
منذ 6 سنوات

صناعة الإنسان

في فكر مالك بن نبي الأهم والأجدى من منطق الفكرة هو منطق العمل (القدرة على تطويرها وتحويلها إلى إنجاز يخدم المجتمع)، أما الفكرة فهي ممكنة لكل إنسان يمتلك قواه الذهنية، والدليل قوله تعالى: "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً"، في كتاب سيرة خليفة قادم لأحمد خيري العمري
منذ 6 سنوات

المقامة المائيّة السّاخرة

فقمت بكل اندفاع كالملدوغ الملتاع أنوي صنبورة المياه وأنا أهتف بسري: الحمد لله الحمد لله الذي يفرج عن المكروب ويغفر الذنوب، ويستر العيوب، وزوّجكِ الباري يا دعاء بشاب كريم ليس ببخيل، ووسيمٍ وطويلٍ لهذه البشرى السارة والخبر الجميل.. ماء.. ماء..
منذ 7 سنوات

خمس طرق لتعزيز صحة الجهاز الهضمي عن طريق الطعام

إذا اتبعتم هذه الخطوات الخمس ولا تزالون تعانون من الإمساك، فمن الأفضل أن تتحدثوا إلى مقدم الرعاية الصحية؛ كي يصف لكم بعض الملينات التي يمكن الاعتماد عليها لتيسير عملية الهضم بفاعلية.
منذ 7 سنوات

لماذا يجب عليك تناول الطعام مع أطفالك؟

اجتماع الأسرة جميعاً لتناول الطعام يعزز من إيصال بعض الرسائل الرئيسية المهمة التي تساعد الأطفال على خلق علاقة إيجابية نحو الغذاء وأجسادهم.
منذ 7 سنوات

"المخطوط القرمزي".. يوميات أبي عبدالله الصغير آخر ملوك الأندلس

وحتى لا يبدو السرد مثقلاً بالأحداث التاريخية، فقد استطاعت مخيلة الكاتب أن تنتج من خلال الحدث التاريخي شخصية أبي عبدالله الصغير نابضة بالتوق والعذاب والانكسارات وهو يساوم على مفتاح غرناطة، حيث ظهرت شخصيته شفافة رقيقة تميل للفلسفة والشعر، ولا تجد في ميدان المعركة حلاً لمعضلات هذا العالم.
منذ 7 سنوات