في خطورة مقاربة الـ"17 مقابل 2"
كان المُنتظر منطقياً وواقعياً العودة إلى مُسببات الاحتقان والتعامل معها للإزالة أو التخفيف، والتي كان من أهمها السطو على أصوات الناخبين في محليات 2012 البلدية، حيث أفرزت مجلساً عاجزاً فاسداً، أزكم فساده أنوف المجتمع في تلك البلدية، وعوضاً عن تدارك الوضع في التشريعيات الفائتة والمحليات الحالية، بإجراء انتخابات نزيهة وشفافة تعبّر عن توجهات المواطن، وخاصة في المحليات، فإن ذات السيناريو ولأسباب سُلطوية بحتة، وبحركة أعنف، تم قلب الصناديق مادياً ورقمياً.
منذ 6 سنوات