أحدث الموضوعات

الحكاية في التراث الشعبي العربي.. مصدر إلهام وإنعاش الذاكرة الجماعية

الحكاية موروث شعبي أصيل، وخلاصةَ ما مكث في الذاكرة الإنسانية، بعد غربلةٍ، وسبرٍ طويل، وهي لم ولن تُروى بالطريقة ذاتها، إذ إن مادتها الأحداث التاريخية…

"حظي كدقيق قمح سرقوه وأكلوه، ولم يبقَ لي منه شيء".. قصة قصيرة

حان وقت الرحيل، جمعت أغراضي المبعثرة فوق مكتبي، كوب قهوتي، أقلامي، وقصاصات ورقية، وأشياء أخرى عبثية طالما قررت التخلص منها، ولكني وللأسف احتفظت بها وها…
منذ سنة واحدة

قصة قصيرة: سجدةٌ في ساحة الرِّق!

طرقت الباب بكفها الواهن.. انتظرت طويلاً على أمل أن يفتح لها ويستقبلها بوجه بشوش.. لا تعرفه ولم تره قبل هذا الصباح الغائم.. ولكن في الطريق…
منذ سنتين

قصة قصيرة.. طلقةٌ واحدة في الرأس!

كان آخر ما قاله لزوجته قبل خروجه عند مغرب الشمس، بعد أن ضاق عليه النَّفَس: هذا ليس بيتاً، هذا حبس. يبغي الخروج ليتمشى في الهواء…
منذ سنتين

7 قصص عربية عن رمضان.. تساعدك على ربط طفلك بأجواء شهر الصيام

ربما تحتارين، بوصفك أماً، في كيفية إيصال أجواء رمضان التي تعرفينها لطفلك، وتشعرين بفجوة بين الأجيال، لكن غالباً ما تساعد القصص في تمرير هذا التراث،…
منذ سنتين

ليلة من ثورة 1919

قصة قصيرة
منذ 3 سنوات

كلب بوليسي "قصة قصيرة"

بقى الولد يضحك ويسخر من أصحابه وهو يراهم يفرون مفزوعين هنا وهناك، وما إن يتفرقوا، حتى ينادي على الكلب ويجلسه تحت قدميه، ليظن الأولاد أن اللعبة قد انتهت، فيتجمعوا واحدا تلو الآخر ويقفون على مسافة ليست بالبعيدة من الكلب وصاحبه، وما إن يتأكد الولد من تجمع أكبر عدد ممكن، حتى يعاود الكرة، ويبدأ اللعبة من جديد، فيطلق الكلب على أصحابه وهو يضحك في نشوة بالغة.
منذ 7 سنوات
آراء