أحدث الموضوعات

كيف تحدثت الفلسفة عن الأموال والمُمتلكات؟

كلنا نفكر في المال وطرق الحصول عليه، بل إن بعضاً منا يُكرس حياته بأكملها ليجمع ما استطاع منه.. في وقتٍ من الأوقات ظهر فيلسوف بدا…

الفراشة واليراعة: التسوّل والمسؤوليّة في فلسفة "محمّد إقبال"

إدراك الإنسان مسؤوليّته تجاه نفسه يقوده بشكل أو بآخر إلى إدراك مسؤوليته تجاه العالم. بروابط الحب والوجود اللامرئية يتكشّف له ما بداخله من واجب تجاه الناس، المجتمع، والكون.
منذ 8 سنوات

نظرة على فلسفة العلم

تهتم فلسفة العلم إلى جانب ذلك بمجموعة مهمة من المسائل التي لا بد أن تشغل أي باحث علمي، مثل أخلاقيات العلم خاصة مع مسائل مثل الهندسة الوراثية وتطوير تكنولوجيا التسليح وخاصة النووى
منذ 8 سنوات

وهم الإلحاد! الإيمان أم الإلحاد.. أيهما أكثر منطقية؟

كثير من الناس يعتقدون أن الإيمان والمنطق نقيضان، وأن الاعتقاد في وجود إله والتفكير المنطقي مثل الزيت والماء لا يمتزجان. إنهم مخطئون، الإلحاد هو أبعد ما يكون عن العقلانية.بالمنطق يمكن أن تستنتج أن هناك إلهاً.
منذ 8 سنوات

امرضْ حين تمرض.. واحزنْ حين تحزن

المرض، الحزن، الاكتئاب، اليأس، التوتر، الاستسلام، الدموع، إلخ.. كل هذه المعاني المخيفة التي اضطررت لقراءتها وأنت عابس، ليست إلا جزءاً من حياتنا كيفما كانت طبيعتها، قد نعيشها في أي فترة من فترات عمرنا، لمدة قد تطول أو تقصر بالاضطراد مع عوامل جسدية ونفسية أخرى، لتنتهي أحيانا بسلام أو لتخلف وراءها دماراً يشبه دمارات الحروب.
منذ 8 سنوات

لماذا المرأة؟ لماذا الآن؟

أوَّلُ ما يَخْطُرُ ببالِ القارِئ أهدافٌ خارجيّة، مُؤامراتٌ كَوْنِيّة تَهدِفُ لِزَعْزعَةِ كَيان الأُسرَة العَربيّةِ المُستقرَّة والمُجتمع العربيّ المِثاليّ الذي يَنْعُمُ بالسلام الداخليِّ والتكافل، وهو ما يُثِيرُ تَساؤلاتٍ عديدةً عَن وَعْيِ المُجتمع العربيِّ لِمَشاكِلِهِ المُتفاقِمَةِ وعنْ حالةِ الإنكار الغريبَة التي تَعُمُّ، والتي تجعلُ الفردَ العربيَّ يَقِفُ موقفَ المُدافِعِ المُستَميتِ كلّما تَعرَّضَ مُجْتَمَعُه لِنَقْدٍ مَوضوعيٍّ يَخُصُّ أُسلُوبَ الحياة فيه.
منذ 8 سنوات

شاهد لتعرف: هل تخاف أكثر من الموت أم من الملل؟

عندما نقف في صف انتظار طويل أمام إدارة رخص قيادة السيارات أو عندما نستمع إلى موسيقى الانتظار على الهاتف يخطر ببالنا أحياناً هاتفٌ يقول: "اقتلوني…
منذ 8 سنوات

لماذا نخجلُ مِن الحُبِّ ولا نخجلُ مِن الكُرْهِ؟!

إنَّ وُجود الحبِّ دونَ التعبير عنه لا يَكفي، فمشاكل الدنيا كثيرة والحياة تزداد صعوبة يومًا بعد يوم، وتأثير الكلمة الحلوة إذا أَتَتْ في وقتِها كالسِّحر، وهي غير مُكْلِفَةٍ إطلاقًا بالمناسبة، ولا تقلِّلُ مِن قَدْر قائلها أو هيبته، بل على العكس ترفعُ مِن معنويّات الطرفين وتُقوِّي الروابط بينهما وتُوحِّدُهما لمجابهة ظروف الحياة الصعبة معًا.
منذ 8 سنوات