أحدث الموضوعات

التطور من وجهة نظر قرآنية

دارت العرب والتفت حول الكلام الذي أعجزها وهي من هي بالبلاغة والفصاحة، وأضحى القرآن أحد أكبر أسباب حفظ اللغة العربية من الاندثار، وأصبح قاموس قواعدها ومرجع البلاغة والفصاحة.

نظام الحكم في الإسلام: برلماني أم رئاسي؟!

وكان يكفي اتحاد العلماء التنديد بموقف المانعين، وإن كنت أرى البيان بالأساس لا داعي له، فهي قضية سياسية دولية، وليس مطلوباً من الاتحاد أن يدلي بدلوه في كل قضية، في كل قُطر يحدث فيه حادث، إلا ما يهم عامة المسلمين من توضيح الرأي في قضايا النوازل
منذ 7 سنوات

عن مفهوم المجتمع

ما هو المجتمع؟ هل هو مجرد تجمع بشري في مكان ولحظة معينين؟ وما هي العناصر التأسيسية لوجود مجتمع؟ وهل هذه العناصر التأسيسية تمنعه من استيعاب التحولات المحيطة به في كل المجالات؟
منذ 7 سنوات

يا زمن انسَني!

الحرية الحقيقية هي عندما نقرر أن نتحرر من الأشياء التي اعتدناها ولم نفكر في أن نتحرر منها من قبل والتي لم يخبرنا أحد بأنها عبء علينا، ولكن في الحقيقة هي أكثر القيود وزناً قد حملناها في حياتنا.
منذ 7 سنوات

ليس كل التاريخ مكتوباً

في الحقيقة إن التاريخ الشفهي يسد كثيراً من الثغرات التاريخية التي سكتت عنها المصادر، كما أنه يعطينا تاريخاً للجماعات والقرى التي لم تتناولها المصادر التاريخية أساساً، أو أن ما ورد بشأنها كان طفيفاً.
منذ 7 سنوات

العثمانيون في ثلاث قارات

ازداد تجار أوروبا غنى في ذلك العالم، وحصلوا على إدارة المدن، وأقرضوا خزينة الإمبراطور الخاوية نتيجة الإفلاس، وأثرّوا على إدارة الدولة.
منذ 7 سنوات

الكوميديا الإلهية.. في بلاد العرب وفارس

صراع الإنسان من أجل السلطة قديم، قدم التجمعات الإنسانية الأولى، ولكن الصراع السياسي بدأ عند نشوء الدولة، وظل مستمراً إلى يومنا هذا، ولكن التمدن وتطور العلوم السياسية دفعا إلى وضع قواعد وأصول تنظم هذا الصراع، حتى أصبح صراعاً سلمياً يتم وفق قواعد ديمقراطية متعارف عليها، إلا أن النزاعات المسلحة من أجل السلطة السياسية بقيت مستمرة في الدول المتخلفة، البعيدة عن المدنية والتحضر.
منذ 7 سنوات

نقد الحداثة بعيون علم اجتماع المخاطر

رغم التساؤلات الكثيرة التي قد نطرحها هنا، فإننا على قناعة جميعنا بأن نقد الحداثة جاء كرد فعل على تلك الممارسات الخاطئة والمغامِرة للإنسان الحداثي والمبنية على فلسفة "المخاطرة"، ما أفضى إلى نتائج "خطيرة" متجسدة في شتى "الأخطار" المحلية والعالمية، جعلت سمة عصرنا اليوم: الخطر المحتوم والأمان المفقود!
منذ 7 سنوات