أحدث الموضوعات

أمام الاستبداد أيهما أولى.. الشريعة أم الحرية؟

أحيانا تدفعنا الحماسة، فنتحرك في معارك فاضلة، ومهمة ونبيلة، لكن ترتيبها قد يكون ليس الأول، ومن ذلك احتدام النقاش بين كثير من الشباب في الحراك الثوري الآن: هل المعركة الآن: الحرية أولا، أم القضايا المهمة التي لا تقل عنها أهمية، كالشريعة والهوية

المعضلة الرياضية للإلحاد

المأزق العقلي يظهر لدى الملحدين، كيف لشخص لا يؤمن إلا بالوجود المادي أن يفهم اللانهاية؟ كيف يقتنع بشيء ليس عليه دليل حسي، ولا يمكن وجوده بشكل مادي؟ والأكثر إهانة له هو أنه لا يستطيع أن يمتنع عن قبول مفهوم اللانهاية كما يمتنع عن قبول وجود الله
منذ 7 سنوات

ثمن الخيانة

نتيجة لذلك حدث انقلابٌ كبيرٌ في طريقة تفكير الإنسان الغربي؛ إذ نصّب نفسه إلهاً، فأصبح هو مركز الكون، ومحور الوجود، واضعاً العقل في مرتبة عالية، مستمداً منه القيم، ومحدداً الخير والشّر وفق هواه ومصلحته، فكان ذلك سبباً في كثير من المآسي والأحزان، التي ألمّت بالبشرية، من خلال المسوخ التي أنشأها الإنسان على مرِّ العصور، حتّى يثبت جدارته واستحقاقه السيادة.
منذ 7 سنوات

عزيزي الله

قد قالوا لي في المدرسة إني سأحرق في جهنم إذا لم أصلِّ، أخبروني أيضاً أن جلدي سيحرق ثلاثين مرة، وسأتعذب كثيراً إذا أخطأت خطأ واحداً.
منذ 7 سنوات

عرض كتاب "التربية الإسلامية في المدرسة" للعالم المربّي علي عبد الحليم محمود

أما في المدرسة الإسلامية المعاصرة، فهي كذلك تواجه العديد من التحديات، إلا أنها تعمل على أدائها لرسالتها الحقيقية، إذا تمكنت من أداء وظائفها لهي أقرب الطرق إلى الإصلاح والتجديد والنهوض، والتخلص من أي رواسب من شأنها الانحراف عن مسار أهدافها وبرامجها التي تسعى إلى تحقيقها
منذ 7 سنوات

فصل الدين عن الدولة.. ماذا يعني؟!

أما فيما يتعلق بهوية الدولة، فبالتأكيد طغت الهوية القومية والعرقية على الهوية المذهبية والدينية للدولة، وأصبحت الدولة إما تعبر عن هوية قومية كـ nation state أو عن خليط من العرقيات أو القوميات في بعض الأحيان يجمعها رؤية أداتية محايدة الهوية للدولة
منذ 7 سنوات

علمنة الدين "1" | هل نحن في حاجة إلى العالَمانية؟

قبل الإجابة عن هذا السؤال الذي ألحَّ على خاطري سنوات وسنوات، يجب أولاً ضبط المصطلح قبل الخوض فيه حتى نحدد مدى ما عُمّي علين
منذ 7 سنوات

لماذا يؤمن علماء الرياضيات بوجود الله أكثر من بقية العلماء؟

تكررت في القرآن إشارة مُحَّيرة - إن صح فهمي لها - فهي تنفي ما هو شائع في اعتبار «الرياضيات» آلة معرفية لا تخطئ. «وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا» النحل ١٨ لأول وهلة قد نفهم من الآية أن النعم أكثر من قدرتنا على العد، ولكن بالرغم من هذا فالآية لم تنف قدرتنا على العد أصلًا.
منذ 7 سنوات