أحدث الموضوعات

سلوك مرتبط بالطبيعة البشرية.. كيف تضبط نقدك وتجعله "بنّاءً"؟

في أثينا القديمة جاء رجل لرفع قضية ضد والده الذي قتل عبداً، وحين خرج من عند القاضي التقاه سقراط، فقال: ماذا عندك يا غلام؟ رد:…

هل الحضارة الإسلامية نسخة من اليونانية؟ عن "عقدة الخواجة" وتمجيد الغرب لدى بعض المفكرين العرب

لا يمكن أن نعتبر الحديث عن المركزية الغربية تَرَفاً فكرياً قد يروق لمفكر ما ويرفضه غيره، إذ إن هذه المركزية النظرية قد غدت منذ أمد…
منذ سنتين

الصالات الرياضية بدلاً من السجن.. كيف أصبحنا أسرى لأحلامنا الفاشية؟

الثلاثاء، أنقرة، الحادي والعشرون من ديسمبر، درجة الحرارة "-2" بمعطفي وكوب الشاي أقف أمام قسم "العلوم السياسية" بجامعة الشرق الأوسط التقنية، أمضي استراحة ما بين…
منذ سنتين

التأويل الفاسد لتعاليم الدين وتجهيل المحكومين.. ما أعراض الاستبداد السياسي كما ذكرها الكواكبي؟

الأعراض من جنس توصيف الاستبداد ومعرفة آثاره، والكواكبي وهو يعرض في كتابه طبائع الاستبداد آثاره في شتى المجالات، كأنه يريد أن يؤكد لنا أن حضوره…
منذ سنتين

إما يوتوبيا حالمة أو فوضى مدمرة.. مفهوم الحرية في الليبرالية

الحرية مفهوم من المفاهيم الكبرى التي تحكم وعي الإنسان فتحرك مشاعره وتوجه فعله، ولها فعاليتها ورونقها، مثل مفاهيم الحياة والموت والأمل، وهي لذلك من المفاهيم…
منذ سنتين

"لا يُقيم الدولة الظالمة وإن كانت مسلمة".. كيف تَميَّز الإسلام في فلسفته للعدل؟

العدل ضد الظلم، يقال: عدل الشيء وعدله أقامه وسواه، وعكسه: الجور، والحيف، والظلم، فالجور: العدول عن الحق، والحيف: الميل في الحكم والجور فيه، والظلم: مجاوزة…
منذ 3 سنوات

"إنه أصل الداء".. لماذا خصَّص الكواكبي حيّزاً كبيراً من مؤلفاته عن الاستبداد السياسي؟

تدور محورية أفكار عبد الرحمن الكواكبي حول مؤلفين أساسيين له، الأول وهو الكتاب المعروف "طبائع الاستبداد"، وفيه شرح كل المظاهر الواصفة للاستبداد والمؤسِّسة له، وكل…
منذ 3 سنوات

شكسبير والإسلام السياسي!

كثُرت الأقاويل، وربما بالتطبيل والتهليل، عن الخطير شكسبير، ذلك الذي لَطالما حلَّق في سماء الإبداع، فقيل عنه إنه إنْ كَتَبَ أبدع، وإن انتقد أوجع، وإن…
منذ 3 سنوات