أحدث الموضوعات

صفقة ترامب.. دولة فلسطين بلا علاقات دولية ولا سلطة محلية إلا بإذن تل أبيب، ومهمتها حفظ أمن إسرائيل ومصر والأردن

"الشيطان يكمن في التفاصيل" مصطلح عام، لكنه ارتبط بالقضية الفلسطينية بشكل خاص، وهو ما ينطبق على بنود وتفاصيل صفقة القرن التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد…

أخصب أراضي فلسطين وسلّة غذائها.. ما هو غور الأردن الذي ستضمه إسرائيل إليها بوعد من ترامب؟

في 10 سبتمبر/أيلول، تعهد نتنياهو ولأول مرة بفرض السيادة الإسرائيلية على غور الأردن وشمال البحر الميت، واليوم بإعلان صفقة القرن من واشنطن، ستضم إسرائيل رسمياً…
منذ 4 سنوات

"صفقة القرن": لماذا تريد إسرائيل ضم الضفة الغربية أكثر من أي منطقة أخرى؟

أيّ تسوية مع الاحتلال تنشأ ضمن موازين مُختلّة لصالحه، وتقوم على اعتراف غير متبادل، وتشترط تحطيم كلّ أدوات القوّة والمناورة للطرف الضعيف، وتفتح بوّابات التطبيع…
منذ 4 سنوات

نظرة واسعة للخطة

بعد مرور أكثر من عامين على اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأول مرة، خطة لإنهاء "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي" والمعروفة إعلامياً بـ "صفقة القرن" المتوقفة منذ فترة طويلة، كشف ترامب الثلاثاء 28 يناير/كانون الثاني 2020، تفاصيل اقتراحه الذي اعتبره بداية لـ "إحلال السلام"، وفق تعبيره.
منذ 4 سنوات

أول موقف من رئيس جامعة الدول العربية على خطة ترامب.. دعوة لاجتماع طارئ السبت

قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط، الأربعاء 29 يناير/كانون الثاني 2020، إن القراءة الأولى لخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام في الشرق الأوسط تشير إلى إهدار كبير لحقوق الفلسطينيين المشروعة.
منذ 4 سنوات

نواب أمريكيون يعترضون على خطة ترامب ويصفونها بـ«كارثة القرن»

اعترض نواب أمريكيون على خطة الرئيس دونالد ترامب لما يقول إنها تسوية للنزاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وجاءت الاعتراضات من نواب جمهوريين وديمقراطيين وكذلك يهود، إذ رأوا في المقترح أنه «كارثة القرن».
منذ 4 سنوات

مصر تدعم "خطة ترامب" ضمنياً.. دعت الفلسطينيين والإسرائيليين إلى دراسة عرض الرئيس الأمريكي

دعت مصر طرفي النزاع إلى دراسة الرؤية الرؤية الأمريكية للسلام، وفتح قنوات الحوار لاستئناف المفاوضات برعاية أمريكية.
منذ 4 سنوات

بنود «الصفقة الصادمة»

"تصفية للقضية الفلسطينية"، هكذا وصف البعض بنود صفقة القرن، التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء 28 يناير/كانون الثاني…
منذ 4 سنوات
آراء

تجريم بريطاني لحماس يتبعه تطبيع مغربي فأردني.. هل يعد هذا انتصاراً إسرائيلياً؟!