أحدث الموضوعات

المقارنة التفصيلية بين خطة ترامب وقرارات الأمم المتحدة تكشف كيف أهان المجتمع الدولي ورؤساء أمريكا السابقين

خلال طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطته للتسوية بين الفلسطينيين والإسرائيليين لم يُشر لقرارات الشرعية الدولية أو مبادرة السلام العربية، الأمر الذي يثير سؤالاً ملحاً،…

"صفقة القرن" ليست أولى هدايا ترامب لإسرائيل، وعلى الأرجح لن تكون آخرها

خطة السلام التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً ليست المرة الأولى التي يبرهن فيها الرجل على انحيازه المطلق لإسرائيل، على حساب حقوق الفلسطينيين التاريخية…
منذ 4 سنوات

"صفقة القرن" عرضة للفشل.. غرينبلات: خطة السلام ستنتهي بخسارة الرئيس الأمريكي انتخابات 2020

حذَّر مساعد سابق للرئيس الأمريكي، من أن "صفقة القرن" ستكون في خطر، إذا ما خسر دونالد ترامب الانتخابات الرئاسية.
منذ 4 سنوات

ترامب لم يأتِ بجديد في صفقته التي شرعنت الاحتلال، والسؤال الآن: وماذا بعد؟

خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام أو "صفقة القرن" لم تأتِ بجديد في الواقع، سوى أنها محاولة لإضفاء الشرعية على الاحتلال القائم بالفعل للأراضي الفلسطينية…
منذ 4 سنوات

صفقة تليق بسمسار عقارات.. لماذا لم يحتفل الإعلام الأمريكي بـ "صفقة القرن"؟

لم يلق إعلان ترامب لما سماه خطة السلام في الشرق الأوسط والمعروفة إعلامياً بـــ"صفقة القرن" اهتماماً إعلامياً بالقدر الذي حظي به الإعلان في الشرق الأوسط،…
منذ 4 سنوات

عجائب ترامب الخمس في "صفقة القرن".. أغرب ما اقترحه الرئيس الأمريكي لإقامة ما سمّاه "دولة فلسطينية"

تضمنت الخطة الأمريكية لما تسميه واشنطن "الحل النهائي" للقضية الفلسطينية والمعروفة باسم "صفقة القرن"، العديد من المقترحات الغريبة التي بسببها سيكون التوصل إلى اتفاق أشبه بالمستحيل، والتي ستجعل إسرائيل صاحبة المكسب الوحيد.
منذ 4 سنوات

السعودية تشيد بجهود ترامب بشأن صفقة القرن، وكورونا يصل إلى الإمارات، وبيع نصف أسهم «فودافون مصر» للمملكة

مساء الخير، إليكم آخر الأخبار من «عربي بوست» ليوم الأربعاء 29 يناير/كانون الثاني 2020.
منذ 4 سنوات

تعرّف على قرار 242 لسنة 1976.. استلهم منه ترامب خطته في صفقة القرن

عقب نهاية المؤتمر الذي أعلن فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطة السلام، بدأ استدعاء قرار 242 يحل من جديد، قال ترامب عن خطته إنها ستعمل…
منذ 4 سنوات
آراء

تجريم بريطاني لحماس يتبعه تطبيع مغربي فأردني.. هل يعد هذا انتصاراً إسرائيلياً؟!