حتى الآن، وعلى الرغم من احتلاله صدارة الدوري الإسباني يواجه مدرب ريال مدريد، الفرنسي زين الدين زيدان صعوبات لم يُقابلها خلال فترة ولايته الأولى

الأحداث تدور بشكل متسارع في كرة القدم الأوروبية بالفترة الأخيرة، ويعاني مدربو أكبر الأندية في القارة العجوز شبح الإقالة مبكراً، بسبب سوء النتائج والأداء لفرقهم في الفترة الأولى من الموسم الكروي، فرغم أن الوقت ما زال مبكراً للحديث عن ذلك، فإنه يبدو أن الإدارات لم يصبح

رغم أن الفوز النادر لريال مدريد على أشبيلية في ملعبه منح زين الدين الدين هدنة مؤقتة مع جماهير البرنابيو الغاضبة، إلا أن مصير الفرنسي لا يزال معلقاً بنتيجة مباراة أتلتيكو مدريد

يبدو أن الأيام المقبلة ستشهد حراكاً كبيراً داخل أسوار نادي ريال مدريد، فبعد خروج تقارير صحفية تشير لغضب الإدارة من المدرب زين الدين زيدان وبدأ رصيده ينفذ لدى الرئيس فلورنتينو بيريز الذي يحبذ فكرة عودة البرتغالي جوزيه مورينيو لتدريب الفريق،

بعد أن خرجت تقارير تؤكد طرح اسم البرتغالي المتمرس جوزيه مورينيو لتدريب ريال مدريد في حال استمرار النتائج السيئة مع الفرنسي زين الدين زيدان بالفترة الأخيرة، لا سيما الخسارة المذلة أمام باريس سان جيرمان

يبدو أن خسارة ريال مدريد القاسية أمام باريس سان جيرمان بنتيجة 0-3، مساء الأربعاء، في دوري أبطال أوروبا، هزت أرجاء البيت الملكي وأيضاً زحزحة ثقة الرئيس فلورنتينو بيريز بالمدرب الفرنسي زين الدين زيدان،

يبدو أن الأمور لا تسير بالشكل الذي تمناه الفرنسي زين الدين زيدان مدرب ريال مدريد، فبعد عودته لتدريب الملكي في ولاية ثانية لإنقاذه بعد موسم كارثي خرج به خالي الوفاض من كل البطولات