أحدث الموضوعات

الرئيسان أردوغان والسيسي يتصافحان في حفل افتتاح مونديال قطر

نشرت وكالة أنباء الأناضول التركية صورة للحظة لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بنظيره المصري عبدالفتاح السيسي، خلال حفل الاستقبال الذي أقيم للقادة بمناسبة افتتاح…

أردوغان يتحدث عن استئناف العلاقات مع مصر والنظام السوري: سنقيّم الوضع عندما يحين الوقت المناسب

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الخميس 17 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، إنه قد يعيد النظر في العلاقات مع الرئيس السوري بشار الأسد بعد الانتخابات الرئاسية…
منذ سنتين

البلد الذي بات رائداً عالمياً في السياسة والدفاع.. لماذا يستهدفون تركيا؟

إن تاريخ البشرية مليء بالأعمال الإرهابية التي لا يمكن حصرها. ومن المؤلم أن هذا الوضع قد تسبب في إزهاق أرواح ملايين وآلاف من الأبرياء حول…
منذ سنتين

تركيا متفائلة بشأن شراء إف-16.. أردوغان: إذا سيطر الجمهوريون على مجلس الشيوخ فستكون الصفقة أسهل بكثير

نقلت وسائل إعلام تركية، السبت، 12 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، عن الرئيس رجب طيب أردوغان القول إن مساعي تركيا لاستكمال شراء مقاتلات إف-16 ستكون "أسهل بكثير"…
منذ سنتين

أنقذت العالم من أزمة غذائية! كيف استطاعت تركيا أن تصبح الرقم الصعب بين الغرب وروسيا؟

لطالما كانت تركيا حليف الغرب، ولكن بعد وصول حزب العدالة والتنمية، وعلى رأسه الرئيس أردوغان، إلى الحكم، غيرت تركيا سياستها الخارجية منفتحة على الجميع، وهذا…
منذ سنتين

أردوغان وبوتين يتفقان على إرسال الحبوب "مجاناً" للدول الفقيرة.. تركيا "تسعى" لضمان وصولها للمحتاجين

كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة 4 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين عرض عليه خلال اتصال هاتفي، إرسال الحبوب الروسية "مجاناً"…
منذ سنتين

صفقة الحبوب.. كيف أثّر أردوغان على بوتين ودفعه للتراجع عن الانسحاب من الاتفاق المصيري؟

تراجع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن موقفه في الانسحاب من اتفاقية الحبوب ومنع السفن التي تحمل الحبوب من أوكرانيا إلى إسطنبول، ومنها إلى العالم، حيث…
منذ سنتين

20 عاما من "العدالة والتنمية".. كيف خرجت تركيا من أزماتها الاقتصادية والسياسية إلى مقعد بين الكبار

في صيف 1991 هبط عادل حمدي، طالب الجامعة وقتها، إلى مطار صبيحة شرق اسطنبول، وأخرج 150 دولارا لتغييرها إلى الليرة، حين فوجئ أنه أصبح مليونيرا!…
منذ سنتين
آراء

تركيا بعد الانتخابات المحليّة بين ثبات السياسات وتأكيد المراجعات