أحدث الموضوعات

زفاف بالكمامات ومسافة الأمان.. فلسطيني قضى 15 سنة بسجون إسرائيل يرفض تأجيل زواجه بسبب كورونا

لم يعد بوسع رافع قاسم، هذا الشاب الفلسطيني البالغ من العمر 38 سنة، الانتظار إلى أن ينجلي "كابوس" كورونا، من أجل تحقيق حلم حياته، الاحتفال…

بالرغم من تهديدات مروان بن الحكم، ظل يتغزل بمحبوبته حتى مماته.. قصة جميل بثينة

لعلكم لم تسمعوا من قبل عن جميل بن عبدالله بن معمر العذري القضاعي، لكنكم سمعتم بلا شك بـ"جميل بثينة"، فقد هام جميل بحبيبته بثينة وكرّس أشعاره لها حتى بات لا يعرف إلا باقتران اسمه باسمها.
منذ 4 سنوات

الحب أمام أصعب اختباراته.. 6 نصائح لإنقاذ العلاقات في زمن الكورونا

البقاء في المنزل لمدة طويلة مهمة ليست سهلة، رغم أنها أهون بكثير من مهام أخرى، وبينما يستمتع الأزواج بدايةً بقضاء يومين من العمل بالمنزل -وربما…
منذ 4 سنوات

كيف تقع في حُب شريك حياتك مجدداً؟

بعد سنوات من الزواج، كيف تقع في حُب شريك حياتك مجدداً؟ ربما يغيب عن البال سبب الوقوع في الحب أصلاً، وتبلغ العِشرة مرحلة من الألفة تحتاج معها "تدخُّلاً جراحياً" وإعادة إشعالها بالنار. ولكن هل من غير الواقعي أن نتوقع حُب الشخص نفسه لعقود؟
منذ 4 سنوات

بعد 15 عاماً من الزواج قال لها: لم أعد أحبك وأريد الارتباط بأخرى.. فصدمته بردّها

- لم أعد أجد ذاك الشغف في قلبي عند عودتي إلى المنزل.. لم أعد أشتاق كما كنت.. لم يعد قلبي يهفو للقيا قلبها.. لم أعد…
منذ 4 سنوات

عالق في «الفريند زون»؟ نصائح للخروج من صفة حبيب إلا قليلاً وصديق فوق العادة!

"أنت زي أخويا" أو "بحبك زي أختي"، هذه هي الجملة التي تتحطم عندها كل الأحلام الوردية بأنكما ستكملان حياتكما معاً، فتصبح عالقاً/عالقةً في منطقة "الفريند زون"، وكأنك حبيبٌ مع وقف التنفيذ من جهة، وصديق له صلاحيات ونفوذ أكثر من العادة.
منذ 4 سنوات

كنى نفسه باسمها وفرش الطيب والكافور ليكون لها مداساً، ما هي قصة الجارية التي أخذت لب المعتمد؟

روى لنا التاريخ الكثير عن قوة وجبروت الملوك وعن فتوحاتهم ومعاركهم وهزائمهم، لكن قلما سمعنا عن الملوك العشاق الذين لا يملكون سلطاناً على قلوبهم مثل المعتمد بن عباد الذي هام بمحبوبته اعتماد الرميكية فكنى نفسه باسمها، ورفعها من حياة الرق إلى حياة الترف والبذخ في قصور إشبيلية وقرطبة.
منذ 4 سنوات

كيف تحافظ على علاقتك الزوجية حين تكون شريكتك مختلفة عنك بشكل كبير؟

يمكن للزواج من شخص لا يشبهك أن يسبب تهيجاً للأعصاب؛ إذ لا ترغبان أبداً في فعل نفس الشيء، وكل واحد منكما كائنٌ اجتماعي مختلف تماماً عن الآخر.
منذ 5 سنوات