يشكل امتلاء الذقن - أو ما يسمى "الذقن المزدوج” -، أزمةً كبيرةً للسيدات والفتيات، واللاتي يظهر وجههن ضخماً إلى حدٍ يشوه مظهرهن الخارجي. ولا تعتبر زيادة الوزن المسبب الوحيد للذقن المزدوج، إذ أن العوامل الوراثية تعدّ من أهم أسباب امتلاء منطقة أسفل الوجه والذقن.

قررت ملكات جمال العالم المشاركة في منافسةٍ من نوع خاص، فبدلاً من الظهور في أبهى صورهن، أعلنّ التخلي عن “الجمال المصطنع” والظهور بالمظهر الطبيعي دون أي مساحيق تجميل، أملاً في إثبات أن الجمال الحقيقي ينبع من الثقة بالنفس.

فازت طالبة إسبانية من مدينة برشلونة بلقب ملكة جمال العالم لعام 2015.ميريا لالاجونا، 23 عاما، توجت بالتاج ليلة السبت في مدينة سانيا بالصين، إذ تعتبر هذه أول مرة تفوز إسبانيا بالجائزة منذ 65 سنة، هي عمر المسابقة، بحسب "هافينغتون بوست" النسخة الأميركية.

تغنى الكثيرون بالعيون الزرقاء، لكن معظمهم لا يعلم كيف تلوّنت عيون البشر بهذا اللون، الأمر الذي يعود في الحقيقة إلى طفرة جينية طاعنة في القدم.

يعرّف إيمانويل كانت، الفيلسوف الألماني، الجمال بأنه ذاك الذي يُسعد مباشرة ومن دون أي مفاهيم. فالجمال من وجهة نظر "كانت" لا يرتبط بمنفعة مادية أو غائية، قيمته بشعور الرضا الذي يولده فينا بالتالي هو غير مرتبط بمنطق محدد إنما بمشاعر ذاتية. في الجهة المقابلة، وهو ما يبدو لي متناقضاً، يرى "كانت" بإمكانية وحدوية الذوق في حال النظر بتجرد تام، والذي أراه مستحيل الحصول.

أرادت شابة فلسطينية تعيش في ولاية فلوريدا الأميركية، أن تقّدم صورةً مختلفةً عن الشرق الأوسط وما يعيشه من حربٍ ودمار، فلم تجد أفضل من دعوة الفتيات العربيات إلى مشاركة صورهن الجميلة.الفكرة نجحت، وفي غضون ساعات تحوّل هاشتاغ TheHabibatiTag# إلى تريند يتداوله مستخدمو تويتر في أميركا وبريطانيا وكينيا والسعودية أيضاً، وتبادلوا فيه نحو 20 ألف صورة وتغريدة، أرسلتها فتيات عربيات وشرق أوسطيات.

طالب ملك جمال لبنان فريد مطر بتطوير منظومة التعليم، وتأمين المياه والكهرباء في كافة أنحاء البلاد، وإقرار الضمان الاجتماعي وضمان الشيخوخة استجابةً لمطالب الشارع المنتفض.