أحدث الموضوعات

"لا يمكن أن ندعو الأطفال والمعلمين للعودة إليها".. قرار بهدم المدرسة التي شهدت مجزرة في تكساس

قرر عمدة مدينة يوفالدي، في ولاية تكساس، دون ماكلولين، أن يهدم مدرسة "روب" التي شهدت حادثة مروِّعة، قُتل فيها 19 طفلاً ومعلمين، بعدما اقتحمها مراهق…

"قد أعود أو لا أعود".. مبروك عطية يعلن قراراً اتخذه بعدما أثار غضباً بحديثه عن الفتاة التي ذبحها زميلها

أعلن الداعية المصري مبروك عطية، الأربعاء 22 يونيو/حزيران 2022، أنه "قد يعود أو لا يعود"، مشيراً بذلك إلى احتمال عدم ظهوره مجدداً، على صفحته في…
منذ سنتين

ولاية أسترالية تستعين بسجناء لحل جرائم قتل غامضة! وزّعت عليهم بطاقات لعب تحمل صور الضحايا

قررت ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، توزيع مجموعة من بطاقات اللعب، تحمل صور ضحايا جرائم قتل غامضة وأشخاص مفقودين، على السجناء؛ على أمل حل هذه…
منذ سنتين

تفاخروا بذبح وقطع رؤوس ضحاياهم.. تسجيلات مروعة لجنود ميانمار تكشف انتهاكاتهم بحق المدنيين

كشف تسجيل على هاتف خلوي مفقود لجندي في جيش ميانمار، عثر عليه قروي، عن جرائم حرب مروعة يرتكبها العسكريون بحق المدنيين.  إذ أظهرت التسجيلات، التي…
منذ سنتين

داعية مصري يثير غضباً بتعليقه على حادثة مقتل الفتاة التي ذبحها زميلها، ودعوى تُرفع ضده (فيديو)

أثار داعية مصري حالة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، الثلاثاء 21 يونيو/حزيران 2022، وذلك بسبب تعليق له على واقعة مقتل نيرة أشرف، فتاة المنصورة،…
منذ سنتين

ليس فقط لأنها رفضته.. الأسباب الحقيقية وراء جريمة ذبح فتاة المنصورة

كل فترة قصيرة من الزمن، تطل علينا وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي لتنقل لنا خبراً مروعاً يتعلق بجريمة أو مجموعة من الجرائم البشعة التي تشمئز…
منذ سنتين

من حادثة الإسماعيلية لمقتل فتاة المنصورة.. مخدرات الشابو والإستروكس تتسبب في جرائم غير مسبوقة بمصر

في مشهد مرعب، أمام جامعة المنصورة، ذبح شاب زميلته قبل أن يحاول الفرار، حتى سقطت الفتاة في دمائها، وسط محاولات لإنقاذها باءت بالفشل، وذلك بعد…
منذ سنتين

نيرة ثم سلمى والأبشع لم يأتِ بعد.. لهذا لم أعد أندهش مما يحدث في مصر

"رجل يذبح فتاة في وسط الشارع!".. ربما في كل بقعة من بقاع الأرض سيكون خبراً مثيراً ومقززاً في الوقت نفسه، خبر تقرأ تفاصيله لكن ينتفض…
منذ سنتين
آراء

أدين بقتل دبلوماسي أمريكي قبل 15 عاماً.. لماذا أفرج السودان عن "عبد الرؤوف أبو زيد" الآن؟