أحدث الموضوعات

الطيبون.. بين نذور المحبة وعقود الإذعان!

الشخصية الخيرة هي شخصية مثالية في تصرفاتها وتوقعاتها من نفسها.. تشعر بمسؤولية نحو المحيطين بها.. ولا يقتصر الأمر على مساعدة الضعيف والمحتاج.. بل يتعداه إلى شعور بمسؤولية في "تعليم وإرشاد" غيرها.. وقد تتطوع لحل مشكلات من حولها.. هي شخصية دافئة ينجذب الآخرين إلى دائرتها لأسباب تختلف باختلاف احتياجاتهم منها.

كيف تتعامل مع الشخصيات الصعبة ؟ | "3" العاطفي..!

يروق لنا أن نمدح أنفسنا بأننا شعوب عاطفية، وأن الشعوب الأخرى باردة لا تعرف المشاعر.. فهل فعلاً نحن متميزون عاطفيًّا؟ هل ننصت لمشاعرنا؟ هل نفهمها جيداً؟ هل نعرف كيف نديرها؟ هل نعرف كيف نتصرف وفق هذه المشاعر؟
منذ 8 سنوات

كيف تتعامل مع الشخصيات الصعبة ؟ | "2" الشريك المخالف!

ختاماً وللتذكرة: التعامل مع الأشخاص الصعبة أمر مرهق، وله آثار نفسية وصحية مدمرة.. فلا تترك مشاكلك معهم تلتهم حياتك.. لا تكثر من التفكير فيهم.. والتحدث عنهم.. واشغل نفسك بما يجلب لك البهجة والسعادة.. وفر وقتك وفكرك ومشاعرك لمن تحبهم وتثق بهم.. تعلم أن تضع الموقف السام في صندوق مغلق.. لا يفتحه طواعية أبداً.. واترك أبواب روحك مفتوحة على مصراعيها لمن يمنحوك وتمنحهم الدعم والحب والمساندة..
منذ 8 سنوات

الذكاء نصفه اجتهاد

الحياة أدوار، ويلعب الذكاء دوره في الحياة، من هذا المنطلق لا بدّ أن تكون متميزاً في أحد أدوارك، فدورك الوظيفي يختلف عن دورك الشخصي، ويمكن الفصل بينهما، هذا هو النظام الكوني للخالق سبحانه، وتأتي أهمية نظرية الأدوار المتبادلة في معرفة وتوقع أداء الشخصية في المستقبل في الوظائف والأدوار المستقبلية.
منذ 8 سنوات

سحر الأماكن

علمتني أمي أن الخائف يجلب على نفسه مواجهة كان يمكنه تجنبها، علمتني أن الخوف يجعل الإنسان مشروع فريسة مغرية جداً، فقد قرر بنفسه أنه منهزم وأن الآخر أقوى فيستأسد عليه كل فأر. أما من يتحكم في مشاعره ويخضعها فيحسب له عدوه ألف حساب قبل أن يهاجمه وقد يرتدع فلا يهاجمه أصلاً.
منذ 8 سنوات

أؤمن بأن الصدفة ليست صدفة

تعلمت أن الألم رسول وعلينا أن نقرأ رسالته ونتمعن فيها ونتعلم منها ثم نصرفه إلى حال سبيله، ولا نتركه يسيطر على حياتنا ويفسدها، ولا نتخذه وسيلة لاستدرار عطف من حولنا، وأنه لا يمنحنا استحقاقاً من أي نوع، وألا نتاجر به ولا نتذرع به للهروب من مواجهة الدنيا وتحدياتها.
منذ 8 سنوات

ليس حظاً!

استعد جيداً، فبدلاً من أن تقف على مراقبة الآخرين وحظوظهم، أتعب نفسك وجهّز نفسك جيداً، اعرف هدفك، حلمك، شغفك، واعمل وابذل مجهوداً كبيراً، واسعى بكل ما لديك لتنال أفضل الفرص أوالحظوظ إن كنت مُصِّراً أن تسميه حظاً.
منذ 8 سنوات

الوصايا العشر

لن أتكلم اليوم عن خطوات التخطيط وآليته، فقد كتبت منذ 5 سنوات مقالاً مطوَّلاً في هذا الشأن بعنوان: هل خططت لحياتك؟ ويمكنك الرجوع إليه لتعلم كيفية التخطيط ومراحلة، لكن ما سأتكلم عنه اليوم هو أمور يجب الانتباه لها خلال مرحلة التخطيط ومن ثم التنفيذ كي تحصل على أقصى فائدة ممكنة من العام الجديد
منذ 8 سنوات