أحدث الموضوعات

باحثون عن النجاة

تدخل الثورة ضد نظام بشار الأسد في سوريا عامها العاشر، الأحد 15 مارس/آذار 2020، مخلِّفة بعد تحوُّلها إلى حرب، مأساة إنسانية هائلة ودماراً واسعاً، في حين لم تفلح كل الجهود الدولية المبذولة، في التوصل إلى تسوية سياسية للنزاع تُوقف معاناة المدنيين.

"المسلمون يغزوننا".. كيف يهدد تجاهل أوروبا لأزمة سوريا باندلاع "حرب دينية"؟

استغلال اليمين المتطرف لأزمة تدفق اللاجئين السوريين على اليونان عاد مجددا، ولكن هذه المرة لديهم مخططات خطيرة.   وأدت لامبالاة الأوروبيين والغرب عامة بالحرب الأهلية السورية…
منذ 4 سنوات

ألمانيا تحدد موعد محاكمة ضابطي مخابرات سوريين متهمين بـ "جرائم ضد الإنسانية"

حددت محكمة ألمانية موعد جلسات محاكمة ضابطي مخابرات سوريين سابقين متّهمين بالمشاركة في "جرائم ضدّ الإنسانية"، بعد سنوات من انشقاقهما عن نظام الأسد بعد تورطهما في عمليات تعذيب خلال سنوات الثورة الأولى، على أن تبدأ جلسات المحاكمة في 23 أبريل/نيسان في مدينة كوبلنتس في غرب ألمانيا، مع توقعات باستمرارها حتى أغسطس/آب 2020 على الأقل.
منذ 4 سنوات

لماذا يكره الأسد إدلب حتى قبل ثورتها عليه؟

كانت إدلب مكاناً زاخراً بالحياة، تُصدر الزيتون لكل أجزاء الشرق الأوسط، أما طماطمها فجاءت شهرتها من أن سكان المحافظة، رشقوا بها حافظ الأسد، والآن مازالت…
منذ 4 سنوات

فرصة لفك عقدة إدلب

يمثل لقاء الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان في موسكو، الذي عقد الخميس 5 مارس/آذار 2020، فرصة بالنسبة للرجلين لتهدئة التوتر الذي يهدد…
منذ 4 سنوات

جيروزاليم بوست: بشار الأسد قرر التنحي عن السلطة وطلب اللجوء.. لكن رسالة إيرانية وصلته جعلته يتراجع

قالت صحيفة The Jerusalem Post العربية، مساء الأحد 23 فبراير/شباط 2020، إن مستشار قاسم سليماني، حسن فلارك، كشف في مقابلة خاصة أن رئيس النظام السوري بشار الأسد قرر التخلي عن السلطة وطلب اللجوء السياسي، لكن رسالة بعث بها سليماني أثنته عن الموضوع.
منذ 4 سنوات

رهينة في يد بوتين

كان الوقت بعد منتصف الليل في غرفة بالطابق السفلي خالية من النوافذ بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، وكان الدبلوماسيون الروس يمسكون بميزانية المنظمة البالغة 3…
منذ 4 سنوات

قوات الأسد تسيطر على بلدة سراقب بإدلب بغطاء روسي.. وأنقرة تتوعد

سيطرت قوات نظام الأسد على بلدة سراقب في ريف محافظة إدلب شمال غربي البلاد، الخميس 6 فبراير/شباط 2020، بعد اشتباكات عنيفة بين قوات المعارضة وجيش الأسد الذي وفرت المقاتلات الروسية غطاء جوياً له، في وقت شددت فيه الرئاسة التركية تحذيراتها للنظام وأرسلت تعزيزات عسكرية جديدة إلى المنطقة، بعدما ضربت قوات الأسد بهجومها على «منطقة خفض التصعيد» باتفاقيات «أستانة»، و«سوتشي» عرض الحائط، ومواصلة بذلك مع حليفها الإيراني التقدم جنوب وجنوب شرق محافظة إدلب، المعقل الأخير للمعارضة، مسببةً موجة نزوح جديدة نحو الحدود التركية.
منذ 4 سنوات