من الهجرة إلى كندا وحتى الهجرة إلى أمريكا مروراً بالهجرة إلى ألمانيا والسويد والنرويج وأستراليا، وغيرها. هنا مواضيع متنوعة حول كيفية الهجرة، وكيفية الاستقرار في وجهة الهجرة.

أحدث الموضوعات

هل تهدد أزمة الهجرة حرية التنقل في اوروبا؟

مواجهة الأوروبيين بشكل متفرق لتدفق المهاجرين تدفع الأحزاب المشككة في الوحدة الأوروبية إلى التحذير من احتمال انهيار "شينغن" الذي يضمن التنقل الحر في دول الاتحاد…

الهجرة إلى أوروبا.. "حلم" شباب مغاربة يغامرون بحياتهم

الهجرة إلى الضفة الشمالية من البحر الأبيض المتوسط، حلم يراود الكثير من الشباب المغاربة، فصعوبة ظروف العيش وتفاقم البطالة، فرض عليهم البحث عن فرص حياة "أكرم" بأي طريقة، حتى ولو كانت تهدد حياتهم.
منذ 10 سنوات

طرق الهجرة غير الشرعية عبر المتوسط.. شاهد

كل عام يلقى آلاف المهاجرين مصرعهم في محاولة لعبور الحدود الدولية بطريقة غير شرعية. فثلثا المهاجرين الذين ماتوا في 2014 قضوا في المتوسط الذي يشكل بوابة الدخول إلى القارة الأوروبية لأولئك الذين يحاولون الهرب من النزاعات والاضطهادات والفقر وبشكل خاص في أفريقيا والشرق الأوسط.
منذ 10 سنوات

لماذا أنتاريو الكندية الخيار الأفضل للمهاجرين العرب؟

حسن يونس، مدون عربي، هاجر إلى كندا، ويقيم فيها منذ وقت ليس بالقليل، يعرض من خلال "عربي بوست" سلسلة من التدوينات حول الهجرة إلى كندا.
منذ 10 سنوات

أربيل.. بوابة عبور العراقيين نحو هجرة غير مضمونة إلى أوروبا

تشكل مدينة أربيل في إقليم كردستان شمال العراق محطة أولى في درب طويلة وشاقة للعبور إلى أوروبا لعدد متزايد من العراقيين الذين يختارون مغادرة البلاد بسبب النزاع المستمر.
منذ 10 سنوات

فندق مهجور في جزيرة يونانية يتحول ملجأ للمهاجرين

تحول فندق مهجور متهالك في جزيرة "كوس" اليونانية ملجأ لعشرات المهاجرين الفارين من الحرب والفقر في بلدانهم، على وقع موجة هجرة غير مسبوقة إلى أوروبا تسببت لها باسوأ أزمة منذ عقود.
منذ 10 سنوات

هل يجتاح المهاجرون أوروبا بالفعل؟

هل تعتقد أن نسبة الهجرة إلى أوروبا عاليةً مقارنةً بباقي قارات العالم؟ إذا كان جوابك بالإيجاب، فلا بد أن تعلم أن نسبة الأجانب الذين يعيشون في “القارة العجوز” أقل بكثير مما تتوقع.
منذ 10 سنوات

موريتانيا محطة السوري لجمع المال ومتابعة رحلة اللجوء

شمس نواكشوط العاصمة الموريتانية الحارقة ورياحها القوية أفقدت الطفلة السورية آمال ملامح وجهها البريء وغيّرت لون بشرتها من بياض إلى سمرة قاتمة، فالطفلة الصغيرة تقضي يومها بالتسول ووالدتها تختبئ خلف الجدران بانتظار الغلة من ابنتها.
منذ 10 سنوات