قال باحثون إنهم تمكَّنوا من حل واحد من ألغاز مصر القديمة، والإجابة على سؤال: "من أين أتت ملايين الطيور المحنَّطة؟". عادة ما كانت تُحنّط جثث الفراعنة والنبلاء في مصر القديمة، لكن هذه الممارسة لم تكن تقتصر على البشر فقط، فقد عُثر على قطط وتماسيح وفئران ونموس وغيرها من الحيوانات محنَّطةً أيضاً.

في العالم القديم، قبل الميلاد لم تكن الدول على ما كانت عليه الآن، ففي القرن السادس الميلادي تكاد تنحصر الإمبراطوريات الكبرى في الإمبراطورية الإخمينيّة الفارسية والتي ورثت بابل وآشور القديمتين، وبين مصر الفرعونيّة القديمة وبعض الممالك الصغيرة على ساحل الشام والمستعمرات الفينيقية على البحر المتوسط إضافةً إلى الممالك الصغيرة الأخرى في اليونان التي انطلق منها لاحقاً الإغريق، لكنّ هذا التقرير عن الإمبراطور قمبيز الثاني، فما حكايته؟

أشادت الحكومة المصرية بكشف أثري لأكثر من 20 تابوتاً خشبياً، باعتباره "واحداً من أكبر وأهمّ" الاكتشافات الأثرية في السنوات القليلة الماضية.

بعض هذه الآلهة حظى بشهرة واسعة امتدت حتى أيامنا هذه، مثل: أوزوريس و ورع وآمون وغيرهم لكن هناك آلهة لدى الفراعنة ربما لم تسمع عنها من قبل

أعلن وزير الآثار المصري، خال العناني، اكتشاف علماء "منطقة صناعية" قديمة، استُخدِمَت لإنتاج قطع زخرفية، وأثاث، وأوانٍ فخارية، لتزيين القبور الملكية.

حازت نقوش على تابوت مصري قديمٍ لقب النسخة الأقدم لـ "خريطة الروح للوصول إلى الحياة الأبدية".

حين أتت كنوز مقبرة توت عنخ آمون إلى المملكة المتحدة قبل نصف قرن، اصطف 1.7 مليون شخص وانتظروا ساعاتٍ لرؤيتها في المتحف البريطاني.