قانون التجنيد الإلزامي في العراق مخاوف قديمة تتجدد
ولا أزال أذكر عدد الشباب الذين دفعوا مبالغ غرف نومهم أو مبلغ افتتاحهم مشروع ليعيلون به أهلهم أو سنوات العمل، التي تم ادخارها، لتوضع في جيب الحكومة العراقية، التي بدورها تعيدها لجيوب الضباط العراقيين بشكل سيارات "سوبر" و"برازيلي" أو بقطع أراض في وسط المدن بينما تحترق أحلام الشاب ليزدادوا فقراً وحرماناً.
منذ 8 سنوات