الجزائر دولة عربية ذات سيادة تقع في شمال أفريقيا. عاصمتها وأكثر مدنها اكتظاظا بالسكان هي مدينة الجزائر.

تطل شمالاً على البحر الأبيض المتوسط، وتحدها من الشمال الشرقي تونس وشرقا ليبيا وغرباً المغرب والصحراء الغربية ومن الجنوب الغربي موريتانيا ومالي، ومن الجنوب الشرقي نيجر.

أحدث الموضوعات

أهرام الجزائر.. ما قصة هرم ابنة كليوبترا الذي بناه لها زوجها الأمازيغي؟

فوق ربوة مطلة على البحر بمنطقة سيدي راشد بولاية تيبازة غرب الجزائر العاصمة، وبين سهل متيجة الخصيب وجبل شنوة الأسطوري، يعلو بناء هرمي كبير يرى…

تكريم الجنراليْن مدين ونزار يثير الجدل في الجزائر.. لماذا لجأ تبون لرموز من "الدولة العميقة"؟

كرّم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، قيادات متقاعدة في الجيش الجزائري، بمناسبة اليوم الوطني للجيش الموافق 4 أغسطس/آب 2022. ومن بين هذه القيادات الرئيس الأسبق…
منذ سنتين

الجزائر: تايوان جزء لا يتجزأ من الصين.. تحدثت عن "إجماع" عالمي حول مبدأ "صين واحدة"

قالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان، السبت 6 أغسطس/آب 2022، إن "تايوان جزء لا يتجزأ من الأراضي الصينية، وحكومة بكين هي الشرعية الوحيدة التي تمثل…
منذ سنتين

دمعة واحدة للعزباء و3 للمتزوجة.. قصة "خيط الروح"، من حُليّ الفقراء إلى أغلى المجوهرات الجزائرية

هناك مثلٌ شعبيّ شهير جداً في الجزائر يقول إن "الحدايد للشدائد" وآخر يعتبر أن "الزينة خزینة"؛ المثلان يلخّصان علاقة المرأة الجزائرية بالحليّ والمجوهرات، ويختزلان ثقافة…
منذ سنتين

هرب من فرنسا قبل المونديال لينضم لجبهة التحرير.. مصطفى زيتوني الذي رفض أموال مدريد لمقاومة الاستعمار

قبل زين الدين زيدان وكريم بن زيمة، كان هنالك العديد من اللاعبين ذوي الأصول الجزائرية الذين حملوا ألوان منتخب فرنسا، خاصة في الفترة التي كانت…
منذ سنتين

بعد 100 عام من ألاعيب السلطة.. كيف تنهض الأمة الجزائرية؟

يتساءل الكثير منا عن السر وراء ضعف أمتنا مقابل التطور السريع الذي يعيشه الغرب؛ مما مكَّنه من قهرنا وإذلالنا في الماضي، فاستعمرنا وأهان كرامتنا ودنَّس…
منذ سنتين

شاركت في المعارك عن عمر 23 عاماً! الصوفية المجاهدة التي قادت الجزائريين ضدّ الاستعمار الفرنسي

في عام 1830، بدأ الاحتلال الفرنسي للجزائر عبر شنّ باريس هجماتها على ميناء طولون، بمشاركة 37 ألف جندي. ومع حلول 14 يونيو/حزيران 1830، تمكنت الحملة…
منذ سنتين

ادفنوني مع المسلمين.. الرسام الفرنسي العالمي الذي أسلم وأسمى نفسه ناصر الدين بسبب عشقه للجزائر

لا تزال لوحاته المتدفقة بلهفة الحياة، ودفء الأنوار المنسابة من شلالات الشمس، الساطعة بالأغواط، ووجوه البدو الضاحكة في واحات بسكرة، والنساء السعيدات في وادي المياه…
منذ سنتين