هل التاريخ يعيد نفسه في "مرج دابق" بدل "ذي قار"!
أما على الأرض، فإن القوات السعودية وحلفاءها سيسعون لتوسيع مناطق المعارضة السورية، من خلال مناطق داعش والاتحاد الديمقراطي وسيتركون الثوار يتصدون لقوات النظام وحلفائه في المناطق الثانية مع احتمال تسليحهم بأسلحة نوعية تساعدهم على استرداد المناطق التي فقدوها في الأيام الأخيرة،وبالتالي يعود التوازن للساحة السورية وتنطلق المفاوضات بين الأطراف من جديد وبموازين جديدة على الأرض.
منذ 9 سنوات