أحدث الموضوعات

تفجيرات أنقرة.. كلاكيت ثالث مرة

لذلك على الحكومة التركية أن تغير من خططها خلال الفترة القادمة؛ لأن اللعبة قذرة والمخطط كبير، ولا نتمنى أن تجتمع عليها المصائب حتى يأتي الحدث الذي نقول هذه القشة التي قسمت ظهر البعير.

إلى اللقاء في الثورة القادمة

بشكل مترافق مع تغيير العدو الذي يتم على مراحل وبشكل ممنهج، وحقق حتى الآن نتائج معقولة.. تم ويتم إحداث تغيير في وجوه وأجسام المعارضة السياسية، فبعد أن تم الاستغناء عن المعارضة التقليدية التي فشلت أو أُفشلت أو تم شراؤها ورميها على الرفّ مؤخراً، وتحويل من سمي بناشطي الثورة إلى موظفين لدى السفارات ومراكز التجسس، بدأت فلول النظام المطرودة منه أو المنشقة عنه تحتل الصفوف الأولى
منذ 8 سنوات

تجارة الوهم بين الخطوط الحمر والحزم

لا أنفي فيما سبق احتمالية حصول تدخل سعودي-تركي في سوريا، تحت أي تحالف كان، ولكن أستطيع القول جازماً بأن هذا التدخل لن يحمل معه رياح التغيير التي طالما حلم السوريون بهبوها في منطقتهم.
منذ 8 سنوات

شام التي أحببت

شام التي أحببت.. لم تعد ذلك الوطن! أي وطن ذاك الذي لا يعرفُ فيه الطفل ُما تعني الطفولة.. الذي لا يعرف فيه الأبُ هذه أشلاءُ طفلهِ أم لا.. أي وطن، وأي مدينة تلك التي لا تعلم فيها الأمُ كيف تقسم حزنها.. على شهيدٍ أم جريح، معتقلٍ أم مهاجر..
منذ 8 سنوات

تركيا - إيران تقارب تفرضه المصالح

كان يمكن لإيران أن تتعلم من الدروس الألمانية واليابانية والصينية والتركية التي غزت العالم ونجحت تجاريًّا واقتصاديًّا في حين فشلت عسكريًّا، وأن تستفيد من ثرواتها في رفع مستوى معيشة شعبها، وأن تسعى لعلاقات حسن جوار وعيش مشترك مع محيطها بدل تصدير ثورتها، وشعارات الموت لأميركا وإسرائيل، وثأرات الحسين ومظلومية آل البيت التي قُتل باسمها مئات الألوف من المسلمين.
منذ 8 سنوات

أسرع أيها الـ "Godot" السوري... تعبنا الإنتظار!

الإنسان السوري ينتظر سوريا الموعودة التي سننام جميعاً على صدرها ونضحك هذه المرة لأننا مللنا البكاء، سوريا الموحدة، سوريا الأم، سوريا الأب، سوريا الأخ، سوريا الحضارة، سوريا العلم، سوريا التي يختصر إسمها كل ما في العالم من جمال وحسن ودلع... السوري ينتظر الخلاص ولا شيء غير الخلاص.
منذ 8 سنوات

حلب.. رحلة الحياة والموت!

في المناطق الحدودية تتجلى أسمى آيات التعاون والانتماء والإخلاص، هناك، العشرات من أصحاب المهن المختلف، مناطق يؤمّها خلق كثير، من الذين تأبى عليهم نفوسهم النوم على فراش وثير، بينما ينام أطفال حلب في العراء، تظللهم أعمدة الدخان المتصاعد
منذ 8 سنوات

نجمٌ بلا ضوء ..

هو كانَ مؤمناً بذلك .. تحدى الموت بسيارته المتواضعة .. و هاتفٍ يرنّ كلّ دقيقة يُخبرُ بأنّ فلاناً أوعائلةً ما .. بحاجةٍ إلى مَنْ يوصلهم إلى مكانٍ آمن .. بشجاعةِ مَنْ لا يخافُ الموتَ أو المجهول .. لا يتوانى في تلبية طلبهم .. فالمضطر هو فقط من يتصل به ..
منذ 8 سنوات