أحدث الموضوعات

القادمون من "الروث".. يدخلونها باكين ويخرجون منها باكين أيضاً!

كان"بعبعا" للأجهزة الأمنية التي يقف رؤساؤها مثل"التوتو" قدامه، لهذا لم نكن نعاني منهم، كما حدث في المقبل من الأيام التي تلت نقله.. !! من مآثره - التي لاننساها - بناء الجسور والطرق (!!)، ومن يقرأ سجلات الدوائر المختصة، يجد أن عدد الجسور الطرقية في الرقة، يفوق عددها في لوس أنجلوس وطوكيو مجتمعتين!!

الفلوجة ...تجويع الاحرار

اليوم يحاصرون الفلوجة، بذريعة داعش، دون أن يقدموا دليلًا واحداً على أن صواريخهم وقذائفهم تستهدف الدواعش، إنها تذهب مباشرة إلى بيوت المدنيين، الذين لم يتمكنوا من الخروج من المدينة، فداعش ترفض.
منذ 8 سنوات

أنا لا أسمع صوت الشعب السوري!

بماذا أنتم فرحون؟ وعلامَ تهللون؟ لباعة الدماء تصفقون؟! هل علمتم أن هذا هو بالضبط ما يطلبه دي ميستورا؟ وهل خطر لكم أنكم بهذا التهليل والتمجيد تخفضون سقف المطالب المنخفض أساساً؟
منذ 8 سنوات

بعد وقف إطلاق النار في سوريا.. دمشقُ تُصلّي إماماً بالهدنة!

مر قرابة الشهر منذ بدأت الهدنة ، وقذائف الهاون لا تسقط على العاصمة دمشق إلا بالقطّارة، وبشكلٍ نادر، بروز المصالحات الوطنية، الأطفال يتجهون إلى الحدائق المدمرة ليلعبون، الشبابُ لا يمشونَ بجانب الحائط خوفاً من القذائف، إجازات ومغادرات للعساكر والضباط في الجيش، الابتسامةُ تظهر على العديد من الأوساط الشعبية
منذ 8 سنوات

دفن الثورة في جنيف

وفي نهاية الأمر سيرى كل هؤلاء أن النظام الذي قتلهم بالجملة أيام الثورة، سيعود إلى قتلهم بالتقسيط كما كان يفعل قبل 18 مارس/آذار 2011، وسيفعل إذا حدث واستطاعوا دفن الثورة في "جنيف".
منذ 8 سنوات

الثورة السورية.. ثورة حتى النصر!

لقد كانت المفاجأة عند البدء بتنفيذ الهدنة منذ أيام بعودة المظاهرات في كافة أنحاء البلاد مطالبين بإسقاط النظام بالإضافة إلى كافة الفصائل ذات الممارسات الشبيهة بممارسات النظام ومنها جبهة النصرة وضد التقسيم وضد الاحتلال.
منذ 8 سنوات

حكايات من سوريا: يوم فقدت والدي، بيتي، و بلدي

لم أستطع قول كل شيء هنا، فلازلت أحاول ترتيب حكايتي وتجميع تفاصيلها التي لم تنته حتى اللحظة ولن تنته قريباً، ولازلت أعتقد أنّ لا حكاية مهما كانت مؤثرة وحقيقية وعاطفية، تستطيع أن تخبر كل ما حدث فعلاً.
منذ 8 سنوات

حقيقة قرار بوتين الإنسحاب من سوريا

القرار الروسي جاء في وقت مفصلي ومهم، وفي ذروة انعقاد مفاوضات جنيف، وهو أولاً وأخيراً قرار يصب في مصلحة روسيا؛ لأنه يعطيها هامشاً من المناورة وحرية الحركة، إضافة إلى إعادة التموضع وفقاً لتطور الأحداث على الأرض، وهي بكل تأكيد لن تتوقف عن شن الغارات الجوية بل وستشارك بفعالية في أي معارك مقبلة خاصة ضد تنظيم الدولة ورافضي الحل السياسي.
منذ 8 سنوات