السطو على شحنة كمامات كانت متوجهة إلى ألمانيا، قرصنة باخرة كانت تحمل مواد كحولية طبية إلى تونس وتحويل وجهتها نحو إيطاليا، غضب في الاتحاد الأوروبي بسبب تجاهل البلدان لبعضها البعض.

الاضطرابات الاجتماعية يمكن أن تندلع بين الفقراء والمهمشين في المدن الكبرى بالغرب؛ لافتقارهم إلى موارد الدخل، وسط أزمة تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19).

قرر قادة الاتحاد الأوروبي منح وزراء المالية في منطقة اليورو 15 يوماً؛ لإيجاد خطّة مشتركة؛ لمواجهة التداعيات الاقتصادية لأزمة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بعد عقدهم اجتماعاً عبر تقنية "الفيديو-كونفرانس"، فيما تعمل بعض الدول على توحيد تعاونها لمواجهة الأزمة، إذ صادق البرلمان الأوروبي على التدابير العاجلة التي أعدتها مفوضية الاتحاد الأوروبي وتخصيص 39 مليار يورو لمواجهة كورونا بعد تحذيرات من مخاطر تفشي الوباء على المشروع الأوروبي.،

أفادت وثيقة للاتحاد الأوروبي أن وسائل الإعلام الروسية لجأت إلى "حملة تضليل كبرى" ضد الغرب، للتهويل من أثر فيروس كورونا.

قال زعماء الاتحاد الأوروبي بعد قمة عبر الفيديو إنهم اتفقوا على إغلاق الحدود الخارجية لأوروبا 30 يوماً؛ لمنع انتشار فيروس كورونا.

اتخذت دول العالم قرارات صارمة بمنع إقامة كثير من الأنشطة الرياضية والدينية وحتى التعليمية والاجتماعية بعد إعلان منظمة الصحة العالمية، مساء الأربعاء 11 مارس/آذار، تصنيف فيروس كورونا (كوفيد-19) أنه "وباء عالمي"، إذ علقت أمريكا والسعودية استقبال مسافرين من دول الاتحاد الأوروبي.

في أحدث اضطراباتها، أسفرت الحرب في سوريا عن أكبر محنةٍ إنسانية حتى الآن. لكن أنظار العالم مُصوّبةٌ في اتجاهٍ آخر. إذ أدت العملية العسكرية لبشار…