ولكن كلماتي ما خابت!
إن الله قد خلق آدم ووهبه الكلمات خاصة دون خلقه أجمعين، ويبدو أن هناك من بني آدم من اصطفاهم الله للكلمات، لتكون دورهم ومسؤوليتهم، لتكون دليل سعي مستمر في طريق الأفضل، لتكون شاهداً ومؤرخاً، قد لا يرون تغييراً بأعينهم، إلا أنهم يكتبون على أمل أن تسقي كلماتهم نبتة في قلب طفل صغير، أو فتاة في مقتبل العمر، فتنمو وتزدهر، ثم تُسطر إرادة وحبًّا ونقاء، وتغييرا.
منذ 8 سنوات