أحدث الموضوعات

بينما يصبح عدد مواطني الشرق الأوسط ملياراً.. 2064 ستشهد الذروة ثم تراجع سكان العالم لهذا السبب

توصّلت دراسة جديدة إلى أن عدد سكان العالم قد يبلغ ذروته عند 9.7 مليار نسمة في العام 2064، ثم ينخفض إلى حوالي 8.8 مليار نسمة بحلول نهاية القرن، إذ تتحسّن فرص حصول النساء على التعليم ووسائل منع الحمل.

هل يُمكن إعادة الديناصور والماموث وغيرها من الحيوانات المنقرضة إلى الحياة؟ ما الفائدة من ذلك؟

تخيّل أنك مسافر إلى براري سيبيريا لرؤية حيوان الماموث الضخم المنقرض يجوب موطنه الطبيعي، أو أنك تقترب من نمر تسماني حي في إحدى حدائق الحيوانات (هو حيوان مُخطط، جرابي، يُشبه الكلب، ويعرف أيضاً باسم الثيلاسين).
منذ 4 سنوات

موضة المستقبل تراعي الاحتباس الحراري.. اليابان تطلق أول قميص مكيّف!

يبدو أن الاحتباس الحراري وارتفاع درجة كوكب الأرض فتحا المجال لإبداعات تساعد البشر على مواجهة الحر. والبداية من شركة سوني التي أطلقت أول قميص مكيّف شخصي للمساعدة على مكافحة حر الصيف.
منذ 4 سنوات

صورة لإحداها بحجم البشر تثير الرعب.. إليك حقيقة خفاش الثعلب الطائر

تشتهر بأنها بحجم البشر ومولعة بإحاطة أجنحتها السوداء العملاقة حولها والتدلي من الخشب، ما يمنحها مظهراً يشبه مصاصي الدماء، لكن حيوانات خفاش الثعلب الطائر الضخم أبعد ما تكون عن إيذاء البشر رغم منظرها المرعب.
منذ 4 سنوات

مناجم من الذهب وثروات تقدر بمليارات الدولارات.. 15 حقيقة لم تكن تعلمها عن عالم المحيطات

مشاهد طبيعية خلابة، مخلوقات غريبة، كنوز مدفونة، وأسرار لم تكشف بعد.. قد تجد كل ذلك إذا تأملت المحيطات التي يقدر أننا لم نكتشف سوى ثلث الكائنات التي تسكن أعماقها فحسب.
منذ 4 سنوات

سيبيريا حارة مثل دول الخليج! 5 نقاط تفسر موجة الحرارة المرتفعة في القطب الشمالي

مثّلت موجة الحرارة المرتفعة في القطب الشمالي التي أوصلت درجات حرارة سيبيريا إلى نحو 37 درجة مئوية في أول أيام الصيف علامة تعجّب! فمن العجيب أن تقارب حرارة البلاد القطبية الباردة من حرارة دول الخليج.
منذ 4 سنوات

بينما يلوح صراع في مياه البحر المتوسط.. لمن تعود ملكية المحيطات؟

بينما يدور نزاع على المياه الإقليمية في البحر المتوسط بين كل من اليونان وتركيا وقبرص وإيطاليا وليبيا ومصر وغيرها، يطرح سؤال نفسه: من يملك المحيطات؟
منذ 4 سنوات

ماذا سيحدث في العالم لو اختفت كل الفيروسات من كوكب الأرض؟

كلفت الفيروسات البشرية على مدار آلاف السنين أرواحاً لا تعد ولا تحصى، وكأنها موجودة فقط لإحداث الدمار في عالمنا، بدءاً من جائحة الإنفلونزا عام 1918 التي قتلت ما يتراوح بين 50 و100 مليون شخص، ووصولاً إلى نحو 200 مليون شخص ماتوا بسبب الجدري في القرن العشرين فقط.
منذ 4 سنوات