أحدث الموضوعات

يهاجم 10% من سكان العالم.. اكتشاف درجة الاكتئاب هي الخطوة الأولى لتحديد العلاج الناجح

لم يعد الاكتئاب مرضاً عابراً أو تعبيراً صامتاً؛ إذ يهاجم ما لا يقل عن 10% من سكان المعمورة. تعدَّدت أسبابه وأنواعه وتطوَّرت مع كل تطور…

ما الفرق بين اكتئاب ما بعد الولادة و"بيبي بلوز"؟.. حالتان من الحزن تصيبان معظم الأمهات

الخلط بين هذين المصطلحين يعد أمراً شائعاً للغاية، إلا أنهما مختلفان، باعتبار أن "حالة "بيبي بلوز" تتمثل في شعور
منذ 7 سنوات

الاكتئاب القاتل الصامت "3"| كيف نساعد المكتئب؟

كما يمكن أن يكون الاكتئاب مصحوباً بأعراض فصامية كالضلالات والهلاوس، وتأتي غالباً هنا متماشيةً مع المزاج السيئ العام، فيكون المريض معتقداً بشكل يقيني أن ذنوبه هي سبب كل المصائب الموجودة ومؤمناً بأنه مسؤول عن كل هذا، فلا ينفي وجودُ هذه الأعراض الاكتئابَ، ولكنه في هذه الحالة يعني شدته.
منذ 7 سنوات

إذا كنت تنشر صورك على إنستغرام بهذا الشكل فأنت مكتئب!

تقول الصور التي يشاركها المستخدمون عبر الإنترنت عنهم الكثير، دون أن يقولوا كلمةً واحدةً؛ إذ كشفت دراسة جديدة أن الصور التي تُشارَك عبر خدمة إنستغرام قد تحمل أدلة على الصحة النفسية.
منذ 8 سنوات

الاكتئاب صديقي! كيف تستطيع التعايش معه وتساعد صاحبك على تجاوزه؟

"إنه مرض الأذكياء والمثقفين ..وكذلك فهو مرض هؤلاء الذين لم يعرف الشر طريقه إلى قلوبهم". عبارة يصف بها الدكتور عادل صادق، الأمين العام لاتحاد الأطباء النفسيين العرب هذا المرض الذي ربما مررت بنوباته يوماً أو خالطت أحد المصابين به. هذا المرض النبيل الذي يصيب أكثر من 350 مليون شخص حول العالم ويعاني منه نحو 10% من الأشخاص في العالم العربي.. هو الاكتئاب!
منذ 8 سنوات

للمكتئبين فقط.. قد يتغير الأمر إذا شاهدت هذا الفيديو

تشعر بالاكتئاب لسبب أو من غير سبب؟ إذا دخلت في حالة غريبة، وبدأت بالاستماع لأغانٍ حزينة وتشاهد أفلاماً بنهايات درامية، ولا ترغب في الخروج من غرفة نومك، يمكنك أن تشاهد هذا الفيديو فقد يتغير كل شيء.
منذ 8 سنوات

الاكتئاب جدار يختبئ وراءه المخ ليحل مشكلة ما.. هل ستتجاوب معه بعد اليوم؟

أكيد أنك أُصبت بالاكتئاب ولو مرة واحدة في حياتك، ليس بالضرورة أن يكون اكتئاباً حاداً، فالحزن الشديد هو اكتئاب خفيف.
منذ 8 سنوات

مضادات الاكتئاب لا تفيد؟ عليك بالمكملات الغذائية لتحسين مزاجك!

تؤثر المواد الغذائية على الصحة النفسية، تماماً كما تؤثر على الصحة الجسدية، إذ تصل عناصرها إلى الدماغ فتعيد صيانة بنيته ووظائفه وحتى مزاجه. دراسة نشرتها مؤخراً مجلة طب النفس الأميركية American Journal of Psychiatry، وجدت أن تناول المكملات الغذائية قد يكون له أُثر كبير في صحتنا النفسية وفي علاج الاكتئاب السريري.
منذ 9 سنوات