أحدث الموضوعات

الخليج الذي لا نعرفه

والخليج الذي يعوم على بحار من النفط والطاقة بات يرفع أسعار الوقود لتتساوى مع الأسعار في الأسواق العالمية ومع البلدان التي تعاني نقصا حادا في منتجات الوقود أو ليس بها نقطة نفط داخل أراضيها، فالسعودية رفعت سعر البنزين مثلا بنسب تراوح ما بين 82.6% و126.6%، وسبقتها دول خليجية أخرى لكن بنسب أقل كثيرا.

مظاهرات تونس .. حذارِ فتحت الرّماد اللّهيب

أحداث يناير 2018 يمكن النظر إليها بطريقتين مختلفتين، فإمّا أن نعتبرها محض صراع انتخابي بين أحزاب الحكم اليمينية والمعارضة، أو النظر إليها باعتبارها مؤشراً حقيقياً على انسداد الأفق الاقتصادي وفشل التمشي الذي تعتمده الدولة
منذ 7 سنوات

كوريا الجنوبية تستعد لحظر البيتكوين.. وهذه الدول الثماني تجرم التعامل بها

كما قال الوزير إن هذه العملات الافتراضية تخل بسيطرة الدول والجهات المسؤولة عن الإشراف على الأسواق المالية.
منذ 7 سنوات

إيران.. إلى أين؟ إصلاحيو الجمهورية الإسلامية يخشون استغلال المتشددين للاحتجاجات لتعزيز سلطتهم

نشرت صحيفة الغارديان البريطانية الأربعاء 3 يناير/كانون الثاني 2018، تقريراً تحدثت فيه عن التظاهرات المتواصلة في إيران منذ ما يقارب الأسبوع، احتجاجاً على غلاء الأسعار…
منذ 7 سنوات

"بزنس" السينما في السعودية

وكانت السلطات المسؤولة لا تقترب من هذا الملف "الحساس" من قريب أو بعيد، علماً أن هذه السلطات نفسها هي التي أغلقت قبل أكثر من 35 عاما دور العرض السينمائي الخاصة بالمواطنين، في محاولة لاحتواء غضب التيار الإسلامي عقب أحداث الحرم المكي، واستمر هذا الوضع حتى الآن.
منذ 7 سنوات

أحدهم ربح 34 مليار دولار في عام واحد.. 500 من أغنياء العالم يربحون تريليون دولار.. وثري عربي أبرز الخاسرين

زادت ثروات أغنى سكان العالم بمقدار تريليون دولار عام 2017، أي ما يُقدَّر بـ4 أضعاف ما تحقَّق من ربحٍ في العام الماضي (2016)؛ إذ تجاهلت…
منذ 7 سنوات

كيف انهار الجنيه السوداني أمام الدولار الأميركي؟

نشير إلى أن الحلول الأمنية ومحاولة تخويف الناس من التعامل في السوق السوداء وبيع وشراء العملات لن تجدي ولن تخفض السعر.. ببساطة لأن الحكومة ليس لديها نقد أجنبي لسد حاجة المواطنين؛ لذلك سيلجأ المتعاملون إلى السوق السوداء بطرقٍ ملتوية، وقد تتم عملية تسليم وتسلُّم النقد الأجنبي خارج حدود الوطن.
منذ 7 سنوات

الإرث الثقيل (قصة الديون الأجنبية لمصر في مائتي عام)

في فترة حكم محمد علي باشا (1805 - 1848) كان حريصاً على عدم اللجوء إلى الاقتراض من الخارج، رغم حاجته الماسة إلى الأموال، وقد رفض بعض القروض التي عرضت عليه من الممولين الأجانب؛ لخوفه من أن يؤدي الدَّيْن إلى تورط مصر وإعطاء ذريعة للتدخل الأجنبي، وقد كان محمد علي باشا على صواب في توقعاته، بعكس خلفائه سعيد وإسماعيل اللذين وضعا في الدائنين الأجانب ثقتهما
منذ 7 سنوات