قد تكون فكرة بقاء الأطفال في المنزل مع استمرار تفشي فيروس كورونا فكرة آمنة، ولكنها مزعجة لهم في نفس الوقت، كونهم معتادين على اللعب في الخارج، وسيعانون من ملل الجلوس في المنزل بكل تأكيد.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لطفل سوري يعمل في جمع البلاستيك والنايلون، قال فيه إنه يفضل الموت على أن يمد يده، وأنه فخور بما يقوم به.

"ماما أنا زهقان".. هذا التعبير إما تصريح حقيقي وإما جس نبض لتوافقي على ما يريده، وكي لا تقعي في هذا الفخ، نزودكِ بأفكار ومقترحات لتجارب علمية للأطفال.

تساؤلات الكبار تجيب عنها حقيقة، مفادها أن لا خيار الآن سوى العيش مع عدم اليقين وكثير من الصبر. لكن تساؤلات الأطفال في أزمة الكورونا أكثر تعقيداً وهم يتوقعون من الكبار إجابات واضحة وحاسمة.

كيف نساعد أطفالنا على الشعور بالأمان في ظل الأجواء المتوترة؟ قد يكون الأطفال سعدوا للوهلة الأولى بإغلاق المدارس لكن الحالة التي فرضها فيروس كورونا أثرت في صحتهم

إذا كان لديك طفل صغير فعلى الأغلب هو لا يدرك معنى الحجر المنزلي بسبب جائحة كورونا؛ ومن ثم فإنه سينزعج لو أتى عيد ميلاده ولم يحتفل به أحد، أو لم يلبِّ هذا الاحتفال الصغير أحلامه الكبيرة بحضور أصدقائه من المدرسة أو أقربائه.

بينما تقترب من مدينة سوبرال، شمال شرق البرازيل، تجد أن حالة الطريق تسوء. وتتسبب الحُفر الكبيرة في الطريق في إبطاء حركة المرور بدرجة كبيرة. والحرارة…