أحدث الموضوعات

أفكار ترامب لها جمهور في أميركا والعالم

إن ترامب ليس شخصاً أرعن، إنه ظاهرة، لها جمهور من المتعصبين المستبدين، ليس في أميركا التي صوت فيها 59.4 مليون مواطن لترامب، لكن في العالم أيضاً، التي سارع قادة اليمين المتطرف فيه للترحيب بفوز ترامب، مثل مارين لوبان، زعيمة حزب الجبهة الوطنية المتطرف، التي صرحت بأنها تحمل نبوءة بعالم جديد، ومستشارها فلوريان فيليبو، الذي قال: "عالمهم ينهار، وعالمنا يُشيّد".

إذا كان لديهم ترامب فنحن لا نملك وطناً

تأثرت كثيراً في بادئ الأمر بفوز ترامب، وحزنت لكلينتون، أحسست أنني مواطن أميركي، ثم فجأة وجدتني أحمق، ماذا كنت أنتظر؟ هل أنتظر من كلينتون أن توفر لي عملاً؟ أم تأمر رئيس دولتي المقعد أن ينهض؟ أم تعيرني وطننا أتعزز به وأفتخر به كما تتعزز شعوبهم بدولتهم؟
منذ 8 سنوات

تأثير الانتخابات الأميركية على السياسة الدولية

مَن يجلس في البيت الأبيض يحكم أكبر دولة في العالم، بل ويكون تأثيره على العالم, تصريحات هنا وهناك، وعالم يترقب في صمت.
منذ 8 سنوات

عفواً.. ليس عند العرب فقط تُنتِج آليات الديمقراطية حكاماً لا ديمقراطيين

إن نتيجة الانتخابات الأميركية بفوز المرشح الجمهوري ترامب قد تكون درساً مفيداً لمنظري منهج الديمقراطية الأوحد؛ ليقوموا بمراجعات فكرية ويعيدوا النظر في سؤال هل فعلاً يكفي أن تطبق الديمقراطية وفق رؤيتهم حتى يحكمنا أناس ديمقراطيون؟ أ
منذ 8 سنوات

يا عرب.. أين المفر من مشرط ترامب؟

للأسف، سوف تتجاوب الأنظمة العربية صاغرة مع كل المعطيات الجديدة، التي ستفرضها وقائع الأحوال الاقتصادية والعسكرية للولايات المتحدة الأميركية، وليس من خلال فكر ورؤى ترامب الكارثية
منذ 8 سنوات

الحب عدوى

أعرف أنك تحبهم فعلاً، وهم يحبونك، لكن لا أحد يفصح عن هذا الحب، إذاً سيتلاشى؛ لأن الحب تماماً كالنبتة، فإذا لم تسقِها بانتظام فستذبل وتموت، كذلك الحب إذا سقيته بالكلمات المناسبة وقرنتها بالاهتمام، فسينمو ويكبر هذا الحب، وستجني أضعافَ ما زرعت.
منذ 8 سنوات

رواية عابرة.. أم بداية لعشق ممتد؟

فلسطين العاشقة والمعشوق، تلك الرواية التي جعلت قلبي يخرج عن صمته، ويعلن عشقه لثراكِ، التي أخذتِ؛ حيث يجب أن يكون قلبي بين الزعتر البري والزيت وخبز جداتنا.
منذ 8 سنوات

العبودية المختارة

إلى أي مدى يمكن أن تبعدنا العوالم الافتراضية عن حياتنا الطبيعية بكل ما تحتويه تلك العوالم من مُدهشات وفنون تُسمع وتُرى وتتضافر فيما بينها لتمنح ذواتنا الافتراضية أبعاداً فوق بشرية يغشاها مجدٌ أثيلٌ لا يناله إلا القليل من الناس في الحياة الواقعية؟
منذ 8 سنوات