أحدث الموضوعات

قانون المنفعة الشخصية

إنَّ التعارُضَ بين المصلحة العامة والمصلحة الشخصية يستوجبُ تغليبَ المصلحة العامة، وتقديم ما يضمنُ الحياةَ الكريمةَ لأفراد المجتمع دون اختزال المنفعة لصالحِ شخوصٍ ترى أنَّ الشمسَ تُشرِقُ كي تنعمَ برؤيةِ وجوهِهم الصبيحة، فأمثال هؤلاء دمروا بلاداً وعباداً.

فوضى الأثير

حدودي تكمن في تجاوز الحدود، وتمرّدي يبدأ كلّما انتهى على أعتاب جرْمٍ، وإيماني باقٍ بأن الحياة قبيحة لو لم نتناولها بالنقيض.. هكذا الحياة، جميلة إن أردنا أن تكون كذلك.
منذ 8 سنوات

كل مسلم يعرف أن الأمور لن تكون كسابق عهدها اعتباراً من الآن

حين يتعلق الأمر بمعالجة واحد من أكبر التحديات التي نواجهها، وهو الإرهاب، أعلم أن المتطرفين سيزدادون شعبية. فوفقاً لرأيهم، لا شيء أفضل من أن يشعر المسلمون بأنهم مهددون ومعزولون عن الغرب، سيحاول المتطرفون الاستفادة من هذا الشعور بالاغتراب، الكثير مما فعله الكثيرون لمحاربة التطرف سيضيع هباءً.
منذ 8 سنوات

خبير "فيسبوكي"

تفتح صفحة من صفحات التواصل الاجتماعي، فتجد شاباً في العقد الثاني أو الثالث من عمره، يعلّق على باب صفحته تعريفاً فضفاضاً يذكّرك بعتاولة التخصصات والمعارف: خبير في الشأن الفلاني، أو استشاري، أو خبير استراتيجي. تعريف للذات والقدرات لم يترك للخبراء والاستشاريين الفعليين مكاناً أو مجالاً.
منذ 8 سنوات

11-11 ثورة السيسي على الغلابة

يعلم السيسي، وتعلم جيداً المخابرات المصرية، أن الشعب غير مهيأ وغير مستعد لأي نوع من تنظيم التظاهرات الشعبية الحاشدة في الوقت الراهن، إننا في فترة يسير فيها الشعب بمنهج "احييني النهارده واقتلني بكرة"، والإحباط والخوف يكفيان ليقود الجميع إلى الصمت والانتظار.
منذ 8 سنوات

ترامب.. السيسي أول المهنّئين ونتنياهو أول المدعوّين

لم تكن تهنئة السيسي قد جاءت هكذا، أو من تلقاء نفسها، أو تبعاً لبروتوكولات مثل هذه المناسبة؛ بل جاءت للرغبة في نسج علاقات جيدة مع الرئيس الجديد، تهدف في المقام الأول، إلى المُساعدة في ترسيم علاقات استراتيجية مع مصر، باعتبارها الدولة الرائدة في المنطقة، وأملاً في تخليصها من قضايا أمنية واقتصادية، كانت عانت من جرائها وبشكلٍ واضح منذ أوائل عام 2011.
منذ 8 سنوات

أخطاء في استطلاعات الرأي أم تضليل مقصود للرأي العام؟

الخلاصة أن حظوظ ترامب لم تكن منخفضة حتى في عقر دار الديمقراطيين، بعكس ما أوحى الإعلام.
منذ 8 سنوات

الثورة الحقيقية لا ثورة البطون

إن الجوع وقلة الطعام لن يكونا سبباً في تأخر النصر أو هزيمة الشعب، إنما الهزيمة الحقيقية أن يخرج الناس بلا عقيدة صادقة تبحث عن شيء ثمين كالحرية والعدالة والمساواة وغيرها من القيم التي أعطاها الله للإنسان طبيعةً فيه.
منذ 8 سنوات