أحدث الموضوعات

محطات الوجود الروسي تُعزز الوجود الغربي

أقدمت روسيا في الآونة الأخيرة على خطوات هامة، في صراعها مع القوى الأخرى، وحوَّلت بوصلتها إلى التفكير في بسط نفوذها خارج حدودها الجغرافية، فاتجهت مطامعها، في بادئ الأمر، إلى أوكرانيا ثم إلى سوريا ثم إلى ليبيا، فمصر.. إلخ.

تحديات التغير المناخي بالمغرب.. بين السياسات الوطنية وذهن المواطن البسيط!

بالإضافة إلى مشكلة البطالة التي سيخلفها تفاقم التصحر وانخفاض المحاصيل الزراعية، واختفاء بعض الزراعات؛ حيث ستصبح الكثير من العائلات التي كانت تنشط بالقطاع الفلاحي نفسها دون مورد رزق، مما سيشكل عبئاً إضافياً على كاهل الدولة
منذ 7 سنوات

المغرب.. ولادة حكومة متعسرة‎

مسار تشكيل الحكومة بالمغرب حظي بالاهتمام الأكبر في تاريخ تشكيل حكوماته، زاده مسلسل تعثرها تشويقاً، بالاشتراطات والاشتراطات المضادة، التي ركز فيها الإعلام بشكل مفرط على مواقف عبد الإله بنكيران
منذ 7 سنوات

مفاهيم ومصطلحات إعلامية مشوهة واستغراق في التاريخ

في بعض القنوات الفضائية العربية، يسجل المشاهد أن حجم التباين في المفاهيم والصور الذهنية بين المتحاورين والأحكام المسبقة للحوار هي الطاغي على المشهد، قد ينتهي النقاش المعنون بعناوين المناظرة أو الرأي والرأي الآخر بين المتحاورين، وفِي كثير من الأحيان، إلى العراك بالأيدي أو الركل بالأرجل أو الشتم، أو استخدام كل أنواع أسلحة الترهيب والوعيد أو تقاذف الأحذية، أو بكوكتيل من كل ما ذكر.
منذ 7 سنوات

الموصل.. الحرب القذرة

لم أستغرب ولم أتفاجأ من وصف منظمة هيومان رايتس ووتش لحرب الموصل بالحرب القذرة، بل إن هذا الوصف هو أقل ما يجب أن توصف به هذه الحرب التي سلّطت على المدنيين الأبرياء الذين وقعوا بين مطرقة القوات الحكومية والتحالف الدولي والميليشيات وبين سندان تنظيم داعش، الذين جعلوا من المدنيين وقوداً لحربهم التي فتكت بالمدنيين الأبرياء، الذين وقعوا ضحية هذه الحرب التي لا ناقة لهم فيها ولا جمل.
منذ 7 سنوات

عن ضرورة المصالحة "8"| عاش البلتاجي وعاش اللواء.. مات المجند وماتت أسماء‏

ماذا لو وضع هناك لواء بين خطر القتل مثلهم؟ ماذا لو كان أحدهم في دورية من الدوريات، هل ستكون ضعيفة ‏التأمين العددي والتسليحي كما نسمع عادةً؟ فوق ذلك، تجد من يبرر ما حدث في سيناء بما حدث في القاهرة، إذاً أخبر ذلك لأسر شهداء ‏إخواننا من الجيش والشرطة
منذ 7 سنوات

بين المشرمل والكيليميني ضاع الكثير من الشباب المغربي

بات مستقبل أغلب الشباب المغربي يذهب في اتجاهين كاد لا يكون له غنى عنهما، إما "مشَرْمَل أو كِيلِيمِينِي"، وهما مصطلحان غزوا الشارع المغربي البيضاوي خاصة (نسبة إلى الدار البيضاء)، وتكاد لا ترى في الأماكن العامة غير هذين النموذجين من الشباب
منذ 7 سنوات

احتفاليات "الأم والمرأة والتمييز العنصري" وبيع الوهم

عذراً.. بماذا احتفل؟! ليتنا نعمل وننتج أكثر بدلاً من وهم نحتفي به؛ لأن هناك من باعنا الفكرة، فبالرغم من اعتقادي بصدق نظرية المؤامرة إلى حد كبير وتأثيرها في حياتنا الاجتماعية والسياسية والدينية والاقتصادية، فإن وجود العلة لا يعتبر سبباً للتوقف أمامها بلا علاج.
منذ 7 سنوات