أحدث الموضوعات

ذاكرة الشّعب المنسيّة

من سرق البلاد وجوّع العباد، ليس عليك حسابهم، فقط انظر حولك وسترى إنجازات فخامته، وستنعم بالسلم والأمان إلى ما شاء الله، ما دمت ساكتاً وتضرب الشيتة بإحكام.

في العتاب الكردي - العربي الذي لا يتوقف

في الواقع، يمكن القول إن واقع العلاقة العربية - الكردية يعاني خللاً فكرياً وسياسياً يتعلق بالرؤى والمواقف قبل أن يتعلق بغياب أطر قانونية ودستورية لتنظيم هذه العلاقة والحقوق والمستقبل عند كل منعطف أو حدث.
منذ 8 سنوات

ملك وورقة نقاشية!

لن تأتي الحلول الجذرية للمُعادلة الأردنية كباقة ورد سحرية لتنثر الرفاه المطلوب على أرصفة الوطن المنكوب، فمن ملك وورقة نقاشية ساخرة، سيأتي أردن جديد يولد من أصوات الجياع والعاطلين، ومن أجنة أردنية لاعنة، وتلاحق عار ظلمكم وقصوركم ونهبكم للأردن منذ عقود.
منذ 8 سنوات

لماذا لا تزال أميركا مهمة؟

سيكون على الولايات المتحدة، ثانيةً وربما للمرة الأخيرة، أن تلعب دور الفاعل المفقود، ببساطةٍ، لا أرى أي طريقة أخرى لإحداث تقدُّم حقيقي تجاه بناء آلية شاملة لإعادة تدوير الفائض العالمي.
منذ 8 سنوات

الإسلاموفوبيا بوسائل الإعلام في أميركا"1" | النُذر الأيديولوجية وسياسات الهوية

لا يتوقف الأمر على أن هذا العالم أصبح أكثر الموضوعات، التي تشبّع بها الغرب على مر التاريخ، عمقاً من الناحية الثقافية والاقتصادية -وليس ثمة عالم غير غربي سيطرت عليه الولايات المتحدة مثلما تسيطر على العالم العربي الإسلامي الآن- وذلك من خلال التبادل بين الغرب والإسلام، وفي تلك الحالة تكون الولايات المتحدة متحيزة بشدة.
منذ 8 سنوات

للأوطان سرٌّ ليس يعرفه أحد!

المسافات مُربكة، على قدر ما تبتعد ترتبك، تشوّش أفكارك ولا تعرف من أنت وماذا تريد من وطنك.. في البداية ومع الغضب الطازج كنت أظن أني لا أريد سوى أحبائي، أهلي وأصدقائي. وأن الوجود بأمان معهم كافٍ جداً لأتجاوز غربة المكان ووحشته.. أُنس أصواتهم، ودفء الحضور بينهم هو الوطن الحقيقي.
منذ 8 سنوات

وجع الشتا!

جه الشتا وجه معاه وجع القلب وكوباية كاكاو والقعدة لوحدنا والابتسامة اللي بتيجي علي وشنا لما بس بنفتكر صوت اللي فارقنا.. الابتسامة اللي بتنتهي بدمعه تنزل من عينيك برودتها على خدك الدافي هي اللي بتفوقك وتخليك تبلع ريقك وتقرر تنهي يومك وتنام..
منذ 8 سنوات

وصية الملك فيصل التي يجب أن يخضع لها الوزراء والمسؤولون

واقع بائس تمت صناعته كنمط سائد في طريقة عرض الأخبار وتناول الأحداث يقوم على إبراز الأشخاص والاستخدام المفرط لصورهم وأسمائهم، ضاعت -تبعاً لذلك- المكوّنات الأساسية للمناسبة أو الخبر المستحق للنشر وانحصرت صياغته أو أهميته لدينا في شخوصه وليس في أحداثه، حتى غدا الكثيرون من الشخصيات العامة والمسؤولة كـ(الكاميرات المتحرّكة)
منذ 8 سنوات