في الحكاية: لاجئون من دون ثورة!
أولئك الذين لا يتجاوز لديهم متوسط الاستهلاك اليومي للأسرة الواحدة دولارين، في مجتمع يعيش أسفل الطبقات ويدّعي القمة، ومؤسسات تنهج تسيير أقدم العصور وتصر على الظهور أمام الأجانب أنها متطورة، حيث يشتغل مواطنوها في معامل النصف دولار للساعة، معامل تشبه إلى حد كبير مشهد الأسرى في الأَسر، أو لاجئين من دون ثورة حينما تهُب على مساكنهم أخف رياح خريف كل سنة.
منذ 7 سنوات