نشطاء تحت الطلب
وإيثاراً للسّلامة، قرّر بعضهم أن يبادر بجلد الجيزاوي في القاهرة، قبل أن يصدر عليه الحكم في السعودية، ورأينا إعلاماً يعتذر ويقبل الأيادي واللحى، مستبقاً دفاع الجيزاوي عن نفسه، في مناخ يوفر أبسط شروط العدالة. يظهر هؤلاء الإعلاميون أنفسهم في ثوب الأسود الشرسة، الآن، مهاجمين السعودية، مع توقف المساعدات، وذهاب حالة الصفاء والرضا.
منذ 7 سنوات