أحدث الموضوعات

هل وضعت الحرب أوزارها؟

وداعاً إيران، لا لِلطمِيَّات، مرحباً بالفودكا الروسية، يرحبون بروسيا التي استخدمت الفيتو ضدنا ست مرات، وما زالت شريكاً في القتل والتهجير منذ بداية الأزمة، نعم بهذه الكلمات روَّج بعض السوريين لروسيا، وعبَّروا عن فرحتهم باتفاق الهدنة الذي وقَّعه عدد من فصائل المعارضة المسلحة مع نظام الأسد، برعاية روسية - تركية، وموافقةٍ إيرانيةٍ معلنة

ويسألونك عن العناكب الرقمية

اذهب الآن إلى جدارك الأزرق، واترك لهم منشوراً جديداً: "عزيزي الحاقد.. لا تطمح أن تكون أفضل من الآخرين، اطمح أن تكون أفضل من نفسك سابقاً، فالعقول تصغر عندما تنشغل بالآخرين، وتكبر عندما تنشغل بذاتها".
منذ 7 سنوات

أعطيناهم الحضارة وحصلنا على عصورهم الوسطى

بعد كل ما مرَّ وما زال يمر ويفتك ببلادنا العربية من كوارث، ما زلنا نتساءل: ماذا ننتظر أن يحدث أكثر من ذلك حتى نتعلم من دروسنا وماضينا كدول عربية؟
منذ 7 سنوات

بين الأبواب

بين الأبواب قضية حتمية تكشف ملابسات عقولنا في الاستيعاب أو اللاستيعاب لما يجري حولنا، يصوغ الماضي حاضرنا لا اختلاف فيه، ومستقبلنا لمن يقرأ بين السطور واضح، فحريٌّ بنا على الأقل أن نكون بدرجة وعي داخلية تمنعنا من السقوط الروحي في مطبَّات الماضي والحاضر والمستقبل.
منذ 7 سنوات

حضن بشار ينقِّي الثورة السورية

سيكون حضن النظام في الأيام المقبلة جاذباً لامّاً لمعظم الغثاء والزبد, وسيكون هناك تسارع وتغير وتقلب واصطفافات جديدة لن يكون في نهايتها نهاية للثورة السورية كما يتصور البعض بل تصفية وتنقية وبقاء لكتلة ثورية صلبة.
منذ 7 سنوات

حلوة مثل قطفة حبق

وللعشّاق أيضاً حصّة من "الحبق"؛ حيث كانت رسائلهم أو "مكاتيبهم" بتعبير تلك الأيّام تضم وريقات الحبق وتعطّرها، فتكون رسالة أخرى تأخذ الحبيب بعيداً في عالم الأحلام، وكم من عاشقٍ طاله العتب لخلوّ مكاتيبه من قطفة حبق أو فرع عبيتران
منذ 7 سنوات

عزيزتي المرأة.. ما هو المنطق؟

نتذكر جميعاً مشهد عادل إمام في مسرحية مدرسة المشاغبين حين سُئل "ما هو المنطق؟"، وكم من مرة استخدمنا هذا التساؤل في مجالات عدة، الكثير منها بداعي السخرية ومنها مثلاً أن تُؤسس تجمعاً صريحاً يُناقش قضية مفصلية في المُجتمع وعلاقة أساسية في صدر المُجتمع، فالمنطق هو أول ركيزة لهذا التجمع.
منذ 7 سنوات

عم يونس

تحت شمس الصعيد وسُمرة نيله المنعكسة على بشرة أفراده، كان يسكن بيتاً ملوناً بروح الحياة في قرية صغيرة بأسوان، مُغلقة على سكانها القلائل الذين يحفظون ملامح بعضهم البعض عن ظهر قلب، لقلة عددهم، والألفة التي صارت تربط بينهم.
منذ 7 سنوات