أحدث الموضوعات

٩خطوات: طريقك للكتابة المحترفة

يقول إرنست همنغواي: "عليك أن تبدأ، عليك أن تكتب وتكتب، حتى يشعر الواحد منا فجأة أن الأشياء تخرج بمفردها، كأن شخصاً ما يمليها علينا، أو كأن أحداً آخر هو من يكتب".

من أوباما إلى ترمب.. دروس وتحديات

لقد اتسمت سياسة أوباما الخارجية بالفشل وخيبة الأمل والحيرة أكثر من النجاح أو الأمل "الجسور". أبعدت الولايات المتحدة حلفاءها المعتادين وشجعت أعداءها. ظل الدفاع عن الديمقراطيات أو ترويج التعددية والأصول والكرامة الإنسانية فاترا على أفضل تقدير
منذ 7 سنوات

إنَّك امرؤ فيك ترامبية

كل شخص منا لديه ترامب صغير في داخله، قد يبقى صغيراً في بعض الأحيان، لكنه قد يصير غولاً متوحشاً يفترس من حوله، فلماذا نلوم ترامب ولدينا ترامبية داخلنا، ولكنها مختبئة لا تظهر إلا في وقت وزمان معينَين.
منذ 7 سنوات

يا حكام الخليج.. صادِقوا أميركا ولا تصدِّقوها

في الوقت الذي تحاول فيه دول مجلس التعاون الخليجي إعادة بلورة سياساتها للتعامل مع الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة، بعد أن صحَت من صدمتها المروعة، بفوز سيد البيت الأبيض الجديد؛ لعله من المفيد أن ترخي القيادة الخليجية سمعها إلى وجهة نظر غير تقليدية، ومن خارج الدوائر السياسية في عواصمها.
منذ 7 سنوات

أكذوبة الإصلاحات!

الكذب هو مخالفة القول للواقع، أو أنه قول شيء غير حقيقي لكسب شيء ما للذات، ويعتبره البعض مصدراً للآثام والشرور، إلا أنه عادة توجد عن كل إنسان، ويصعب التخلي عنها والتجرد منها، ورغم تحريمها في غالب الأديان، والنهي عنها في جميع الأوطان، فإنك نادراً ما ترى شخصاً لا يكذب، بالطبع هذا إن وجدت.
منذ 7 سنوات

ماذا بعد فشل مؤتمر باريس وتنصيب ترامب؟

إن إصرار ترامب على نقل السفارة الإسرائيلية للقدس ودعوته رؤساء كبار المستوطنات الإسرائيلية لمراسم تنصيبه، وعدم الاكتراث برسائل الرئيس الفلسطيني عباس التي تحذر من نقل السفارة، كلها مؤشرات على أن الاستيطان آخذ في التوسع أكثر فأكثر، وأن عمليات التهويد في القدس ستتصاعد في الفترة المقبلة.
منذ 7 سنوات

تأمُّلات مُنقذة (7): ماتيلدا أوفيلان

إنني في عرض البحر منذ شهر ونصف حتى الآن، ولم أتصل بعائلتي بعد. والآن، وبينما أتجه نحو اليابسة تاركةً "أكواريوس" في ميناء كاتانيا، أستطيع أن أسمع صوت أبي في أذني، كان يقول دائماً إنَّ وظيفة الصحفي هي أن يعرف كل شيء.
منذ 7 سنوات

8 أشياء عليك أن تكون ممتناً لها في وظيفتك (إذا لم تشعر بها فقد حان وقت المغادرة)

إنه ذلك الوقت من العام مرةً أخرى! في عيد الشكر يمكننا دائماً أن نتوقع شيئين: غيبوبة طعامٍ مستحقة بعد عناءٍ كبير، ووقتٌ لمراجعة قائمة الأصدقاء والأشياء التي نحن شاكرين لتواجدها في حياتنا. ووظيفتك ليست استثناءً.
منذ 7 سنوات