أحدث الموضوعات

القول الموصول في الاعتذار المقبول

في النهاية: إن كان الاعتذار عن الخطأ واجبًا، فقبول الاعتذار الصادق واجب أيضًا وهو من النبل، واعلم أنه إن غرس أحدهم في عينك سكينًا، فإن نزع السكين لن يكون اعتذارًا مناسبًا لك، بعض الأخطاء تترك أثرًا لا يكفي الندم والاعتذار لإصلاحه، فاحذر.

أرخميدس المصري!

ودع أرخميدس الجمع ثم توجه إلى مطعم الفندق لينعم بآخر أوبن بوفيه له هناك، أكل حتى امتلأ . جر حقيبته وراءه. نزل اللوبي فوجد مدير الفندق في انتظاره ليودعه. تصافحت الأيدي وتبادل الرجلان حديثا حميما، اختتمه أرخميدس مؤكدا للمدير بأن حمامات الفندق كانت لها الفضل الأكبر لما توصل إليه
منذ 8 سنوات

مدرسة الحياة

من قال إن العلم هو لمن يقرأ ويكتب ويذهب إلى الجامعات والمعاهد، بل العلم هو بالكيفية وليس بالكم، العلم هو الذي يجمع الحكمة والمعرفة معاً ويطبق في كل مناحي الحياة لنصنع منه شيئاً جميلاً باقياً
منذ 8 سنوات

حظّك ما عندك هموم ..!

ذلك اليوم كان درساً كبيراً لي ، أدركت منذ يومها أنني أتعاطى مع أحزاني بحميمية ، أركنها في زاوية غير مرئية من روحي ، لا تفسير لدي و لماذا أفعل ذلك لا أعلم حقا ..؟
منذ 8 سنوات

إشكالية الحكم الإسلامي والدولة الحديثة

الدولة الحديثة، هي وليدة شرعية للتجربة الغربية، وتطوراتها الاجتماعية والسياسية، وأنها نُقلت قسرا في تجربتنا الإسلامية، مقطوعة عن سياقها، مما أحدث هذه التناقضات التي دفعت البعض إلى اعتبار أن الحكم الإسلامي والدولة الحديثة غير متلائمين بالضرورة.
منذ 8 سنوات

عندما يتحاور سيد قطب مع الحلاج عن الموت والشعر والقاهرة

في الطريق إلى القاهرة رأيت الفقراء نائمين بالعراء. هم لم يكونوا آبهين بما يمكن أن يكون قد تبادله الرجلان. لكن الحال يقول أن ثمة كثيرا من الغياب ومن الحضور لهذين الرجلين، في مساءات القاهرة وفضاءاتها، في الفرح الفاطمي، وفي يوميات الحزن العادي.
منذ 8 سنوات

نوايا السفراء العرب الحسنة.. خرساء!

ما زلنا لا نرى أي تفاعل جدي يحتذى به لدى السفراء العرب فلم نسمع من قبل عن فنان سعى لإقامة بإنشاء وحدة سكنية مثلا لإيواء المشردين؟ أو بناء مؤسسة تعليمية لمحاربة الأميّة في القرى النائية؟ أو مركز إيواء لذوي الاحتياجات الخاصة؟
منذ 8 سنوات

خطوات عربية على أرض كندية

أعتقد أنَّ أهل مصر هم أكثر العرب تميزاً في طرح الأفكار وجعلها حقيقة، فهم يتميزون بالتزام فريد وإصرار كبير على تكملة المشروعات وإنجازها حتى النهاية، وهذا ما جعلني أقبل الدعوة للمساهمة في قناة كنداوي، فالقائمون عليها مصريون والمساهمة معهم ستكون استثماراً ناجحاً بإذن الله
منذ 8 سنوات