أحدث الموضوعات

في ظِلالِ ثُلاثيَّة غِرناطة"2" .. الجميلاتُ كُنَّ القويَّات

بلغتُ الثامنة والعشرين وما زلت أوقنُ أنَّ الجميلات هُنَّ القويَّات.. يأسٌ يُضيءُ ولا يحترقُ كما قال درويش، إلَّا أنَّه كان لرضوى رأيٌ آخرُ! لو تأمَّلت معي يا صديقي المنحنى الشخصيَّ لسليمة ومريمة

الشباب العربي بين طاقتيه الكامنة والحركية

العقول إن لم تنشغل تصدأ، تحركها الأفكار، وينظمها المنطق، فلنترك لها المساحة الأوسع من الحرية لتقبل أو ترفض، ثم تترجم ذلك بأساليب خلاقة تغني التجربة الإنسانية.
منذ 8 سنوات

مشاغلنا.. من وراء الزجاج

نظرتُ إلى الخارج، السماء مظلمة يضيئها من حين لآخر برق خفيف، والأمطار ما زالت تهطل بغزارة. التفت من جديد إلى جارتي التي لازمت الصمت. لا أدري أكان ذلك لعدم تفاعلي معها، أم أنها سافرت معي في رحلتي الخيالية وفزعت لنهايتها، فأيقنتْ مثلما أيقنتُ.. أنّ هذه الدنيا لا تساوي عند اللّه جناح بعوضة!
منذ 8 سنوات

غياب الثقة معضلة أخرى في اليمن

من الضرورة والحتمية إيجاد جو من الثقة والطمأنينة في علاقات الأفراد وعلاقات الجماعات وعلاقات الأمم والدول، تقوم ابتداءً على الوفاء بالعهد، وصِدقيّة التعامل بعيداً عن الخداع والكذب والخيانة، وبغير هذه السمة يعيش كل فرد مفزعاً قلقاً لا يركن إلى وعد، ولا يطمئن إلى عهد، ولا يثق بإنسان.
منذ 8 سنوات

القراءة ضارة بالعقل و تسبب الوفاة

المُشكلة بدأت حين أصبحنا لا نعرف الفرق بين نوعية الكتابة التي تصلح لتكوين كتاباً قيَّماً يستحق أن تُخرج من محفظتك بعضاً من نقودك في سبيل اقتنائه، ونوعية الكتابة التي لا يُمكن بأي حال من الأحوال أن تتعدى مواقع التواصل الاجتماعي التي تستوعب كل من "هب ودب" ليكتب فيها ما يدور بباله، والذي ربما يدور ببال معظمنا، فقط لأننا بشر ونمرّ بظروف متاشبهة في الكثير من الأحيان، لا أكثر ولا أقل!
منذ 8 سنوات

أمة عربية واحدة!

و منذ آذار 2011 بدأت حملة معاكسة ومضادة لمحو هذا الشعار من ذهن الأجيال التي تم تلقينها إياه على مدى عقود، وبشكل منظم، وأصبحت الوطنية تعني ببساطة رفض العروبة وسط سيل مقذع من الشتائم للعرب وللجامعة العربية ولكل من يدِّعي العروبة.
منذ 8 سنوات

سياسة بلا دين

ربما علينا أن نعترف أنه نظريًّا وتطبيقيًّا لا يمكن فصل الدين عن السياسة، سيبقى الدين حاضراً سواء على شكل دافع للسياسي أو كون السياسي له…
منذ 8 سنوات

هل تنشُب حرب عالمية ثالثة؟

وإذا ما انزلق العالم -لاسمح الله- نحو تلك الحرب المدمرة، فهل سيكون مصير بوتين، هو نفس مصير هتلر في العام 1945م، وهل سيكون مصير إمبراطوريته كمصير الإمبراطورية الألمانية يومها؟! ثم هل سنرى سايكس بيكو جديدة بعد مرور 100 عام على الاتفاقية السابقة
منذ 8 سنوات