يبدو أن الأم لا تمنح لأبنائها الدفء والحنان والرعاية فقط، بل تزرع أيضاً السمات الشخصية، وفي بعض من الأحيان، تنقل جينات الموهبة، التقرير التالي يرصد أبرز 10 أمهات وبناتهن اللاتي برزن في مجال التمثيل.

أخذتُ منها كل شيء.. راحتها، صحتها، وقتها، عقلها، كل شيء امتلكتْه كان ملكاً لي دون مقابل ودون قيد أو شرط، لا.. غير صحيح، كان هناك قيود وشروط هي أن أكون دوماً بأفضل حال، مهما تعبتُ، ومهما الزمان بي لأصل إلى ذلك طال، تفعل المستحيل من أجل ذلك لا كلل ولا ملل.

أرسلوا لأوطانكم طرد محبة ليصبح يوم وصوله عيداً قوميًّا لأرض بلادكم،عرّفوها أنه في قلب هذه العتمة لا يزال هناك بعض الضياء، أخبروها أن أعداءها لم يُغِيروا -بعد- على كلّ محبيها، وأننا سرًّا نحمل غرامها بصدورنا، نُهرِّبه على الحدود، نخفيه عن المخبرين، ونَطْمَئِن على سلامته كل حين!

فإن وصولنا لهذه المرحلة الحرجة يؤكد أن لا أحد سينجو.. فالكل مسؤول هنا ولن يجدي نفعاً أن نعلق آمالنا وأحلامنا على شخص أو نظام، فيجب أن نعمل ونتحرك في صالح مجتمعنا وحده ومستقبلنا.

شريحة صغيرة جدًّا هي من ترفع سقف آمالها لاستئناف ومتابعة مشوارها الأكاديمي، وهي التي تستسيغ مصطلح "البحث العلمي" بمعناه المعمق، وتتحمل العراقيل التي تحول بينها وبين إكمالها لسَيْرِها الأكاديمي.

"كلما ابتعت رواية عربية ضجرت منها بعد فصول قليلة، أو أكملتها على مضض، وأنا أشعر أن كاتبها وناشرها قد استغفلاني واستحوذا على نقودي دون وجه حق".

على ذلك الظلم الذي خيم على بلادنا الإسلامية، أن يلملم أغراضه ويرحل؛ فالحق عندما يثور لا يمكن لأحد إخماده، وعجلة التاريخ لا بد وأن تواصل دورانها، ولهم في أحداثه خير عبرة وآية.