حتى لا تتكرر هجمات بروكسل
في العام التالي وبعد مزيد صخب يعتليه الدم في سوريا والعراق، ومزيد صخب في دبلوماسية الولابات المتحدة تحت إدارة ترامب أوغيره، ومع استمرار أوروبا في سياستها الحالية المبنية على العزلة عن قضايا الشرق الأوسط الحيوية، وتهجير اللاجئين، وإذكاء نار الكراهية تجاه مسلمي أوروبا، ستفقد أوروبا حظوظها في كسب حرب لا تريدها ولكن فرضت عليها.
منذ 8 سنوات